خضوع خارج الأرادة

2.9K 22 1
                                    

لم أكن أعلم انه في يوم من الأيام يأصل لهذا
كنت أشاهده وأنا لم أحبه لم أعتقد.يوماً أنه بهذا الجمال
انا الفتاة العشرينينة ذو طلة الأناقة والعطر الفواح بدءت القصه عندما خرجت في يوم بسيارتي واذا تفاجئ الصدفة بأن اصطدم بهذا الشخص نزلت وأرتفع صوتي وجدته يقف كانت أحدي رجلية قد انكسرت ولكنه كان يعافر ويقاوم وقف ونظر إلي نظرة مازلت أتذكرها إلي هذا اليوم بعد أن أرتفع صوتي وجدت نفسي أخفضه وأخذه إلي سيارتي وأتجه إلي المستشفي شمعته وهو يقول لو ذهبنا للمستشفي ستقوم المستشفي بالأبلاغ فأتجهت إلي بيتي طلبت أحدي الأطباء جاء وعالجه وطلب مني أن أتركه أسبوع ليستريح دون حركه اهتممت به أهتمام بالغ ولكن الصدفة جاءت وأنا امسك هاتفه لأرد  ع مكالمة ليلاً بعدها فتحته فوجدت أحدي الصور لأأغهم هذا ولكنني شعرت وأنها قد لمستني من الداخل وفُزعت فجاءة وأنا اجده يقترب مني ويمسك بيدي ويقول شعرت أنك أحببتي هذا منذ اللحظة الأولي
وهنا كانت المفاجاءة
انتظروا الجزء الثاني

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 01, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خضوع خارج الأرادةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن