Ch :22

146 23 22
                                    

ساموو عليكم عاملين ايه يا جماعه ان شاء الله البارت دا يعجبكم، والله يجماعه اتأخرت سيكا عشان الدروس ودا غير ان مفيش نت وبعاني يلا الحمد لله على كل حال، يلا كدا بدون تضيع وقت
صلوا كدا ع نبي
ويلا
هاف فان
*** **** * * * ** *** **** *
Noor Bov.
أقف دون حراك دون رده فعل تذكر، وقع قول داوود كالصاعقه علي مسامعي بل علي مسامعنا كلنا، انا لا اكن لداوود اي شئ، لاشئ سوا الصداقه

حقا اعتبره مثل اخي الاكبر ليس إلا، ماذا عن رحمه؟! ، في بادئ الأمر كنا نمزح كون رحمه هكذا دائما تجاه اي رجل وسيم ولكن بدأنا نري عليها أشياء اكثر من مجرد مزاح!

ما ان سمعت اسمي يلفظ تلقائياً نظرت إلى تشان لا ادري لما ولم افهم نظرته تلك!، نظرت للفراغ قليلاً، والان الجميع بدون مبالغه ينظرون الي

ماذا افعل يقع علي عاتقي الرد لا أريد أن احرجه امام ذاك الكم من الصحفيين ولا اريد ان اوافق ايضا ما سيخرج مني بلا شك سيكتب في كل مكان

"السيد داوود يرفض علي يد موظفته العربيه الانسه نور"

السيد داوود يعلن حبه لموظفته العربيه الانسه نور"

ايهما سأفضل!!؟

" روفان!! "قطع تفكيري المطول صوت صراخ رحمه التي بجانب روفان الملقاه علي الارض، استفقت من شرودي لاذهب إليها مسرعه

امسكت بها انا ورحمه نحاول افاقتها، "روفان!!" اردفتها رحمه ببكاء التي اعلم ان سقوط روفان فاقده للوعي هي القشه التي ابكت رحمه

وان غدا بكاء رحمه علي روفان سببا فلن يكون السبب الرئيسي

هرع إليها بيكهيون بالمعني الحرفي نزل الي مستواها كاد يمسكها يتفحصها لأمنعه انا بأدب "انا اسفه ولكن لا يمكنك ان ! "قاطع كلامي صوت داوود

"نور خذيها الي الداخل!" اومئت له لأحاول انا ورحمه حملها بدون مساعده احد! اخذنها للداخل وكان بيكهيون ورائنا، لما أشعر ان سوهو يمنعه!

"انا اسفه ولكن علي ان اغلق الباب، فسنزيل الطرحه حتي تستطيع التنفس" قلتها مسرعه ليومئ سوهو
" حسنا، هيا بيكهيون " قالها وهو يسحبه
" حينما تفق أخبريني اووه!" قالها بيكهيون لأري حنقهم كلهم،
جميعهم يقلبون عينهم بغضب

ولا أدري لماذا؟! ولكن ألم يكن بيكهيون غاضب من روفان بحق الاله ما الذي يحدث
عقلي يكااد ان ينفجر!!!

اغلقت الباب ثم التفت إليهن رأيت رحمه تمنع نفسها من البكاء" مشوا؟!" سمعت صوت روفان لأنصدم انا ورحمه،" روفان انتي كويسه؟!" تسائلت رحمه بصوت باكي

Hope ||° املحيث تعيش القصص. اكتشف الآن