ضابطة مخابرات تتحرق شوقاً لاستلام قضية خطرة وعند استلامها تتضح لاحقا أنها متعلقة بوفاة والدها
[ماعلاقة رئيس العصابة بماضيها ؟]
[وهل له يد في مقتل والدها ؟]
🔹KIM TAEHYUNG
🔻CHOU TZUYU
*جميع الحقوق في هذه الرواية تعود لي ككاتبة...
فتحت عيني لتستقبلني أشعة الشمس الساطعة مباشرتاً في منتصف جبيني اللعنة بداية يوم جديد ، استقيظت ونهضت من السرير قمت بالاستحمام ومن ثم الإستعداد للذهاب الى عملي ، آه صحيح نسيت أن أعرف بنفسي معكم تشو جويو أنا ضابطة استخبارية أعمل في قسم الإستخبارات منذ قرابة السنتين على ما أذكر
انه عمل والدي وكتخليداً لذكره قررت العمل بنفس مهنته نسيت إخباركم والدي مُتوفى منذ أن كنت في الخامسة عشر ، حسناً لم أستطع التأقلم بغيابه للآن لكن ماذا عساي أن أقول
أعيش بمفردي منذ ان كنت صغيرة في سن السابعة توفيت والدتي قبلاً كل ما أعرفه هو انه بسبب مرضها ، تولى والدي رعايتي بعدها كان معروفاً قي عمله جداً حتى في حينا إنه رائع! لكن بعدها تم اغتياله لم يطلعوني على كافة التفاصيل لأنني كنت صغيرة في ذلك الحين ولن أستطيع استيعابهم
تم ارسالي بعدها لدار الأيتام لأنه لم يكن لدي أقارب ، في الحقيقة كان خالي متواجد لكنه لم يقبل رعايتي متحججاً بأن مستواه المعيشي وحتى دخله لا يسمح له بذلك ، حتى عندما تحققت الشرطة من ذلك وأصرت عليه رفض ذاك رفضاً باتاً وهددهم بأنه سيلقيني بالشارع إن أبقوها لديه
حفاظاً على سلامتي قررت الشرطة وضعي في دار للأيتام ، حينما أكملت العشرين خرجت من هناك والآن انا هنا .. بعد أن أكملت دراستي وقمت ببناء حياتي الشخصية أعيش بمفردي في منزل جميل أشعر بالكثير من الراحة حقاً لكن طبيعة عملي تحرمني حقاً منها
خرجت من منزلي متوجهة لسيارتي لم يبق سوى اثنا عشرة دقيقة وسأتأخر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مساء ليلة البارحة قام يونغ سو بالإتصال بي انه زميلي بالعمل أخبرني انه لدي قضية جديدة لإستلامها حسناً أنا متحمسة نوعاً ما لأنها مختلفة عن بقية القضايا التي قبلها ، كثيراً ما كانوا يقومون بتسليمي بعض المهام البسيطة بالنسبة لي لقد اشتقت للمهامات الخطرة وغيرها
