ميكاسا: أمي من أين يأتي الاطفال
الوالدة: فالتسألي والدكي عزيزتي
ميكاسا: أبي هل تعلم أنت
الوالد يحاول التهرب: أعلم ماذا
ميكاسا: هل تعلم من أين يأتي الاطفال
الوالد: هههه فالتسألي الطبيب غريشا إنه قادم الآن لكي
يفحص والدتكي لأنها حامل في الشهر الثامن
ميكاسا بابتسامة وسعادة كبيرة: أجل أعلم و لهذا كنت أسئلكم
بعد قليل دق الباب
الوالد: يبدو أنه غريشا ..سأفتح أنا عزيزتي فالتبقي جالسة
الوالدة: هههه أنت تقلق كثيراً
بعد أن فتح الوالد الباب طعنه أحد في معدته
فوقفت الوالدة وهي تحتضن إبنتها الخائفة
الوالدة بهمس لابنتها: سأحاول أن أشتت إنتباههم بينما
انتي تهربي اتفقنا
كانت ميكاسا ستتكلم و.........لكن
رجل: اعطي لنا الفتاة و لن نفعل لكي شيئ
الوالدة: لماذا تريدونها
رجل أخر: بسيطة سنبيعها في السوق كالعبيد
الوالدة: لن أسلمها لك أبدا
الرجل: هذا مزعج هل سوف نقتلها أيضا أم ماذا
رجل أخر: أقتلها و دعنا ننتهي من هذه المهزلة
كانت ميكاسا متصنمة في مكانها ولم تزح عينيها
عن والدها الذي فارق الحياة تماما
و تتدفق منه الدماء
الوالدة: ميكاسا اهربي بسرعة
قطع الرجل رأس والدتها و انتشرت الدماء في المنزل بأكمله
فضربو ميكاسا بالقرب من عنقها فأغمي عليها
و بعد ساعة
غريشا: أريدك ان تتعرف عليها انها فتاة رقيقة و طيبة القلب و ليس لديها اصدقاء هل فهمت
ايرين: حسنا حسنا لقد فهمت
غريشا بتفاجئ: ما هذا ان باب منزلهم مفتوح
ايرين: هذا غريب
غريشا: دعنا نرى ان كانو بخير
أنت تقرأ
ابتسامة غيرت مجرى حياتي RIVAMIKA
Randomتدور أحداث القصة حول بطلانا ليفاي و ميكاسا و كيف لذلك البارد أن يقع في حب الفتاة التي هي باردة المشاعر ايضا و تحتل قلبه في دقيقة
