وكأنِ عِندمَا ألقيتُ على مقبعِك أنظاري المُتلهِفة ، أدركتُ أنها ستكُون المَرة المُرة الأخيرة بِلا أي وداع ، كان فارِغًا خاليًا منكِ ، حامت أنظاري مُفتقِدةً رؤيتك ، لكن قد كسَتها خيبةُ الأمل لِأخطوى بعيدًا ، شاعِرًا بِالضعف ، كونكِ تجاهلتي موعِد لقائِنا محدودَ الميقات ، الذي لطالما طقتُ له ، و ها أنا ذا ، كُنت صادِق الأحساس .
المود سيئ اتوقع في نص ثاني بينزل اليوم .