السعاده /الفصل الاول

87 1 1
                                    

"احبك انت فقط "
.
.
.
.
كانا هناك طفلان جميلان توأم جميل فتاه وولد يطلق عليه باتريك وجين يركضان ويلعبان في احدا قصور انيويورك
يلعبان حول ابويهم السعداء بي اولادهم .
.
.
.
بعد مرور ١٦ سنه

وفي احدا الايام السعيده عندما كان الأبوان في احدا قاعات اكبر اجامعات انيويورك مفتخران باولادهم المتخرجين مرتدين القبعات السوداء وعبائات وجوائز وكمرات تراقبهم من كل انحاء المكان .

-لا اصدق لااا واخيرا تخرجنا باتريك

-ااا وانا يضا

-امي انا ذاهبه لاخلد لنوم

قالتها وهي تصعد علي الدرج

-الا تودين ان تتناولي الغداء معنا

قالتها امها وهي موقفه صعودها علي الدرج

-لا شكرا لا إريد

-حسنا باتريك وواختك سنذهب لي تناول العشاء في الخارج علي شرف تخرجكم من اكبر جامعات نيويورك

-هاذا رائع ابي اشكرك

-فكره رائعه عزيزي

تكلمت جين وهي تكاد ان تغلق باب غرفتها

-اوه ابي شكرا لاكن اخت باتريك لها اسم

صعدت غرفتي وشعرت ان معدتي ان قفص الصدري صيخرج من مكانه فأرسلت لباتريك ان ياتي لغرفتي لا اريد امي وابي ان يقلقو علي

استلقيت علي سريري الابيض الواسعه منتضره قدوم باتريك وقررت ان احدف بسقف بعدها شعرت بألم اكثر فحضنت قدماي الي صدري ولم احتمل

الألم فبدات اصرخ "امييييي ارجوك الألم يكسو جسدي "

من انتهيت من قول كلماتي حتا شعرت ان عيناي تغلق بستسلسل بطيء ، ولا اشعر بأي شيء من حولي .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 30, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

I love you justحيث تعيش القصص. اكتشف الآن