Thank you for reading :)

'كل ما احبه هو الموسيقى،والزمرد' -كاميلا كابيو Camila g!p ___________________________________________ 'Half of the truth is untold'

Three little words. Simple as that. *Converted* Fanfiction.net By: 12SilentAssassin23

The women of Fifth Harmony have all gone their separate ways in life. Four years later in the year 2021, the once singers are thrown an opportunity to take back their dreams but can they give up their current lives to take it?

Lauren Jauregui--bullied everyday by Austin Mahone, madly in love with her neighbor, Camila Cabello. Camila Cabello--girlfriend of Austin Mahone, love interest of Lauren Jauregui. Lauren just happens to be the nobody in this situation. Cover made by SLOTHTATO G!P Lauren

بذورِ الخوفِ أنبتت بقلبها رعبٌ قد تفرعَ لجوانبِ حياتها أجمع، جاهدتْ لوقتٍ طويلٍ بإخفاءِ هويةَ جَسدِها الحقيقية،صنعت الأكاذيب وصدقتهم لذا هي كانت كذبة جميلة لنفسها. ومن كلِ الأكاذيب التي قد رويت لي يوماً، أنتِ وأنا كانت كذبتي المفضلة. الراوية هادئة نوعاً ما، بها تفصيل صغير ربما لا تحبذوه، وانت حر بالقراءة أو عدمها (خامس رواية لي) By:yarasy created:26/5/2016 Ended: 20/8/2016

حيثُ الخيالُ هو الواقعُ ،حيثُ الغرابةُ هي العنوان ، حيثُ الليلُ يُشكل لوحةً فسيفسائة بشعرِها ،حيثُ لونَ الدمِ مُختلط بعيناها ،والدمُ بين يداها حيثما يتواجد كل هذا ،تتواجد لورين هراقي حيث بالجِهة المُقابلة يَكمنُ السؤال ، أهذا وهم؟ الرواية خيالية، فيها فامبير (مصاصين دماء) وكامرين (رابع رواية لي) Created:11.3.2016 Cover by: @Sara_darkwood

عُرفت بأنها ساديةٌ آما الأُخرى قد أخفت مازوخيتها وأِعترفت بها لمُعذِبتها هي أحقُ من يُقال عن أمثالها بمُحبِ معذِبه "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تتألمين" "لديّ رغبةٌ برؤيتكِ تؤلميني" هذة هي حياةُ ملاكٍِ وشيطانٍ قد ذهبا إلى تلك الهاوية "هاويةُ الحبِ " ٍ كامرين فانفكيشن الرواية فيها أفكار جديدة ومختلفة وفيها أحداث جريئة مابتناسب الجميع . . . (ثاني رواية لي) by:yarasy created: 5.10.2015 End: 31.12.2015

حياتي تغيرت منذ اول مره رأيتك.كنت دائماً اقول بان الحب كذبة الى ان التقيت بك.لا اعرف كيف وقعت بحبك ولكن الذي اعرفه بأنك قد سحرتني.لقد وقعت بحبك منذ اول مره رأيتك بها لورين

أحببتها للطريقة التي تُنيرُ بها صباحي بإبتسامتها المشرقة وتُنهي مسائي بإبتسامتها المُتكاسلة، لطريقة رفعها لطفلها بين يديها، لرائحة القرفة المنبثقة من منزلها والمنتشرة لخارجهِ ، لكلِ يومٍ بذلك الروتين المُحبب لدّي، لو أن الصباحُ يبقى صباحاً ولا ينتهي عند اختفائها عني لكان كلُ ما يفصلُ حبي عنها شُرفة.