Select All
  • رعد الصـعيد (انتقامـي)
    18K 311 9

    مِـثـل كَل آلَعَآئلَة مِـصِـرَيّة صِـعَدُيّة يّوُجَدُ لَدُيّهِمِ عَآدُآتُ وُتُقَلَيّدُ وُهِذٌآ سًـبّـبّـ هِرَوُب آبّـنٌهِمِ آلَصِـغّـيّرَ وُلَكَنٌ تُدُوُرَ آلَآيّآم وُيّرَجعَ آلَآبّـنٌ مِـرَة آخٌـرَهِ بّـعَدُ مِـرَوُرَ25سًـنٌهِ وُمِـقَآبـل آرَدُآء آلَآبّ يّتُمِ حًدُوُثً.... أردفت ببكاءٍ شديد، والدموع تُغرق وجهها النحي...

  • رواية عشق أدم
    762K 12.6K 47

    هي بنت جميلة جداا وطيبة وتتحب وهادئة تفاجأ هكذا ان راح يتم زواجها من هذا المغرور الذي عشقته من صغرها هذا المتكبر كان يعشق البطلة حد الجنون ويتم الزواج بلفعل بعد معانه السنين ........ وهو ادم الدمنهوري المتكبر المغرور الذي يعشق هذي المتمرده .... روايتي عشق ادم من اول الروايات اتمني تنال الإعجاب.. بدات كتبتها٢٠٢٠ انته...

    Completed  
  • أوصاب الهوي (الجزء التاني روايه عشق ادم)
    25.7K 847 20

    أردفت ببكاءٍ شديد، والدموع تُغرق وجهها النحيل : _ ب..بس هو بيحبني أنا يا مامي صح؟! قوليلي هو مش خاني، وهيتجوزني أنا صح؟ مش بعد كل الحب ده يسبني! بالله عليكِ يا مامي قوليله يرجعلي. أنهت حديثها، وقد خارت قواها، ووقعت على الأرضِ، وأجهشت في نوبةٍ بُكاءٍ عنيفة. .

  • تزوجت العمده(بقلم حبيبة محمد)
    13.6K 152 3

    هو متملك مغرور هو الذي يخشا الجميع في هو العمده الذي يمتلك اكبر مصانع في الصعيد وها هي لا تعرف بمن ستتجوز وهو الذي ارعبها دون النظر اليها وزوجته الحنون التي تتحمل الذي لا احد يستحملة انها تزوجت العمده تم بداء الكتابة يوم4/30

  • خادمتي المتمردة
    591K 15K 11

    تحكي روايتي عن تلك الفتاة الصغيرة (مارلين ) التي توفيت والدتها عند ولادتها وتركها والدها ولحق حبه الوحيد فاصبحت يتيمة فعاشت مع عمتها التي تكرهها بسبب جمالها الذي يسلب العقول وعاملتها كانها عبدةًهي وابنتها الغيورة ريم عندما اصبح عمر بطلتنا (18)سنة اجبرتها عمتها على العمل فاصبحت خادمة في بيت احد اغنى اغنياء فرنسا وهو...

    Completed  
  • تزوجنى لينتقم منى بقلم الكاتبة / فرح محمد
    641K 11.1K 16

    فى مقولة شهيرة دايما امهاتنا بتقولها الحب بيجى بعد الجواز لكن فى روايتنا الحب هيجى بس هيكون بعد انتقام

    Completed  
  • فتاة الميتم
    317K 8.3K 26

    إعادة نشر حقوق النشر محفوظه

    Completed  
  • وريث آل نصران
    21.8M 1M 188

    حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا ف...