اعرف انكم تتساءلون ماهو هذا الحلم؟ وكيف سيصبح حقيقة؟ وهل فعلا يمكن للأحلام أن تتحقق؟ دعوني أجيبكم بجملة واحدة: ستعرفون كل شي ... في الوقت المناسب أجل، فقط أصبروا وأنتظروا ولكن ••{{قصتنا لا تتحدث فقط عن هذا الحلم وكيف سيتحقق، قصتنا تتحدث عن كل الأحلام، وكيف لحادث صغير أن يفسد علاقة أو يكون سبب في بدأ علاقة جديدة، يمكن أن يكون مدمر أو مصلح، ولكن في كل الأحوال علينا تقبل الأمر، أليس كذلك؟.. نحن لا يمكننا تغيير الماضي، لكن يمكننا صنع المستقبل، لا يمكننا إرجاع ما ضاع ولكن يمكننا صنع ذكرى جديدة أو ربما شيء جديد، عليك البدأ الآن في صنع مستقبلك، أبدأ في صنع حياتك، فالصحة والشباب لا يدومان إلى الأبد ... والوقت لا ينتظر أحد. فكما يقولون: الوقت كالسيف .. إن لم تقطعه .. قطعك}}••

هنا تكمنُ خوآطري..

خواطر من كتاباتي ،، جميع مافي الكتاب بقلمي ،، ارجو ان تعجبكم خاطرتي ❤

ابكي عليك ...ام على نفسي ؟ ام ابكي على ما ضاع من امسي ؟؟ ام ابكي على دنيا اشبعتني ضربا دون لمسي ؟ ليس الحكمة انك تعرف الطريق بل الحكمة كيف تمشي فيه لا تحزن على من اشعرك ان طيبتك غباء امام وقاحته

من جمال الحياة أن الله يبعث في طريقك ما يوقظك بين الحين والآخر ، أنت الذي ظننت لوقت طويل أنك مستيقظ.

بعض من خواطري

خواطري

في بعض الاحيان تخونني افكاري ..فأجد نفسي قد وقعت بكتابتي دون ان اشعر .. ، ، ، هذا بعض ما ياتي في خاطري ..احببت ان اشاركه معكم ..

_اتجوزت عليا ميرال مين.. !! ثم صمتت قليلاً وهو تشير لنفسها بغير إدراك: -صاحبتي..! ميرال صاحبتي لم يجاوب سؤالها المعلوم إجابته لها ؛ فقط نظراته كانت تطالعها بقلق من حالتها تلك ولكنها اقتربت منه قائلة بنبرة عالية شيء ما: -رد.. اتجوزت ميرال صاحبتي.. لم يجاوبها ولكن غسان اقترب منها قائلا بلهجة حانية مدمجة بقلق وهو يمسك بيدها المرتجفة كما جسدها الذي يهتز من الداخل والخارج: -اهدي يامريم.. اهدي ياحبيتي.. هزت رأسها نفياً عدة مرات بجنون قبل أن تصرخ بهم وهي تخبط بكف يدها أعلى قلبها: -انا مين.. انا مين طيب ؟! تنهمر عبراتها ويزداد ألمها فتقترب من يامن تواجهه وتسيطر عليه بنظراتها المعذبة تعانقها فربما ما هي فيه الآن مزحة , تهمس وهى أمامه مباشرةً تسأله ترجو منه إجابة تنفي عذابها: -طيب انا قصرت في ايه يا يامن عشان تتجوز عليا صاحبتي ..

𝒔𝒉𝒐𝒓𝒕 𝒑𝒂𝒓𝒕𝒔 𝒆𝒏𝒕𝒆𝒓 𝒎𝒚 𝒘𝒐𝒓𝒍𝒅 , 𝒚𝒐𝒖 𝒎𝒊𝒈𝒉𝒕 𝒍𝒊𝒌𝒆 𝒊𝒕 -𝒉𝒐𝒓𝒓𝒐𝒓-