وبغزل اشيوخ يگللها --ضحكتج لو ترهم اعگال جان اتشيخت بيها

هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.

وشاء قلبي ان ينبض بحبك....

حاضنه رأسي بين رجليه وكُل ذره بجسمي ترتجف بخوف وقلق..انفتح الباب فجأة وانتشر الضوء بـ أنحاء الغرفه سمعت صوت خطواته تتقدم كُل خطوه منّه تخلي گلبي يرافس بين ضلوعي صرت اتخبط أدورلي مكان أتختل بيّ لكن لا مفر.. صار يتجول بالغرفة بهدوء أتقرب يمي وثنى رُكبته عاط بصوت خله ايديه الهزيله تُرتجف.. - أفتحي عيُونچ ساقطه فتحت عيوني وأني أرمش بخوف چان كائن من ظلام ملابسه سواد بسواد ولحيته وشعره سود عاليات و المسدس بحزام البنطرون... قرب وجهه على وجهي وأخذ نفس قوي وغمض عيونه ثواني ورجع فتحهن ونظراته تتجول بين وجهي وجسمي نزلت دموعي بضعف.. حچه بصوت حنون مُتصنع - شبيچ ليش تبچين لا لا مـا توقعتچ هيچ ضعيفه هـاي بعدنه بالبدايه وضعفتي شلون بالقادم ؟؟

اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟

افتح الابواب واكتشف بنفسك وصف هذه القصه

المرأة فراشة رقيقة..والمجتمع نيران..تحاول احراق كل رقيق .. فهل تسلم الفراشة منه ام يلفحها لهيبة وتحترق اجنحتها!؟ قصة اجتماعية عاطفية وووو...انتظروني قريباً

قوارير جمعهم القدر في رواية واحدة .. لكن لكل قارورة قصة مختلفة .. رواية اجتماعية .. رومانسية ..

في كل بيت عراقي توجد قصة قصتنه تتكلم عن بنت عانت من قبل اهلها تخلو من كان يجب نيكونو سنداً لها ذهبت الى بلاد الغرب وعاشت سنين من الوحده وخيبه الامل وهيه في امس لحاجه اليهم تجبرها الضروف ان تعود العراق وتجمعها الصدف في انسان يغير مجرى حياتها هل يكون تعويض عن كل لالم الذي اشعرت بها ؟ او سيضيف جرحاً اخر؟؟ 📜 🤎...

توني سديت حلكي وطلع الضابط بوجهي باوعلنه مصدوم نوب باوع للضابط كله شنو عمر هاي تخصني وين ماخذهه لا بشرفك كالو رفضتك لذلك استعجلت قبل لا احد ياخذهه لا قبلت منو كلك رفضتني ليش اني انرفض اباوعلهم شون يحجون بيه هيج وكدامي وكانو اني لعبه تنباع وتنشره