من أكبر عائلات الصعيد يضع لها الكل حدود حمراء لا يتخطها أحدا ومن يتجرء علي ذلك يحاكم من الكبير ولكن هل هناك حدود وقوانين بالعشق ؟؟!!! عندما تدخل الحوريات بحياة حصون تلك العائلة هل سيصمد الفهد قوي الطباع أمام العشق ؟؟!! وتلك الحورية عندما تدلف لحياة صعيدي لتغير مسارها هل سسستطيع سليم محاربتها ؟ أما الذي تعلم بالبندر من التي ستأسر قلبه ؟؟؟ الجزء الأول .. الدهاشنة الجزء الثاني ... صراع السلطة و الكبرياء الجزء الثالث ... وخفق القلب عشقا

3فتيات اقوياء رجعين لانتقام من الكان السبب ف انهم يعيشو من غير اب وكان السبب ف اهانه امهم من ابوهم وتدمير حياتهم وفراقهم وعدم الاعتراف بيهم طول السنين الفاتت

جميع الحقوق محفوظه للكاتبه آية يونس ... ممنوع النشر او الاقتباس الا بإذن الكاتبة آية يونس ... رواية بالعامية المصرية ... عندما يصبح الإنتقام والتحدي غريزة ... عندها فقط يتولد الحب الحقيقي ...⁦♥️⁩ ماذا لو اصبح الأنتقام بدايه جديدة ... ماذا لو كانت بدايه حب وعشق ... تابعوني في عشقت مجنونه .. الجزء الثاني ⁦♥️⁩ #سيدة_القلم

هو مثير جذاب وعنيد وعصبي لم يفتح قلبة لاحد لانة ينتظر من تملك قلبه وهي طفله بريئة والدها متوفي وتعيش مع امها وتتعرض للاذي من اعمامها فهل تستطيع احتلال ودخول قلب بطالنا ام لا ؟ وهل يستطيع هو حمايتها من اعمامها وكيف؟ وهل هي ستقع ف حبه لانها مازالت صغيرة؟ تابع الرواية لكي تعرف😀💙

أصرت على استكمال دراستها بالخارج لتحقق حلمها ولكن هل ستتحمل تلك الحياة ام ستعود بخفى حنين لـ:ايناس عادل

عاد لينتقم من عدوه وعدو والده ولكن غمره العشق وانقلب الانتقام عليه

الجزء الثانى من صغيرتى المغرورة الكاتبة// تغريد

قصة جريئة واقعية من واقع بنهرب منه تحت مُسمى العادات والتقاليد قصة لبنت بسيطة اسمها رهف عندها طموح غير عادى بتحب الضحك والهزار عيبها البراءة وعدم التخوين محدش يستغرب ان دى عيوب لأن فى هذا الزمن اصبحت كارثة وليست فقط بعيوب كانت فاكرة أنها عايشة فى عالم الروايات وتجهلت هشاشة قلبها الصغير قست الحياة عليها بجميع الطرق فأجبرتها على إطفاء البراءة والتصنع بالقوة والقسوة القسوة اصبحت عنواني مش بس اسم رواية القسوة اصبحت عنواني هو عنوان بنات كتير وثقوا بعالم ملئ بالذئاب والغدر والخيانة ******************* دى كانت مقدمة صغيرة لروايتي الجديدة اشوف تفاعل بكرة فى نفس الميعاد هنزل باقتباس وتعريف الشخصيات تابعونى عشان يوصلكم كل جديد رواية فكرتها حقيقة بس احداثها هتلمس وجدانكم انتظرونى بقلم "بيرو"

رومانسية...صعيدية....

الدنيا ماهى الا غفوة والحياة ماهى الا حلم سوف نستيقظ منه ..الالام والاوجاع ..الفقد والحزن ..الضعف والوحدة كل ذلك سوف تستيقظ منه بيوم ..حتى السعادة وكذلك الشقاء والتعب ..لتجد نفسك تحساب اما النار وإما الجنة !! لذا لما لا نعيش تحت مظلة تعاليم الله لنربح الجنة والدنيا..فالكل فى شقاء الغنى والفقير ..القوى والضعيف..المريض والصحيح..هى شقاء عند كل الناس وكذلك الكل سيأتى اليوم الذى ينتهى حلمه ويفيق من غفلته بموته!! لذا لما لا نعيش ونجاهد لإسعاد من حولنا ..لما نحن مصدر شقاء لمن حولنا ..الا يكفى اننا بدار بلاء فى الاصل..هذه هى وجهه نظر رضوان على الرغم من أنه معقد قليلا ..ليس كثير فقط قليلا...كما أنه بعدما يقارب ثلاثين عاما من الشقاء والمحاربة والمجاهدة مع هذه الدنيا هى الحكمة التى اكتسبها..هو يقصر بأى شىء الا حق الله..اما حياة فهى العكس لديها طموحات ..تريد تحقيق الكثير بحياتها ..ولا تضع الارتباط فى حسبانها..لانها ترى ان الزواج عائق بتطريق احلامها..فكيف ستكون اقدارهما واحدة؟! ................ رواية حياة الرضوان بقلم /مريم محمد الناظر ................