قصص عراقية

قصه منقوله للكاتب البياتي

قصه فتاة تجبر على الزواج من رجل!! هي لن تراه الا في يوم الارتباط كيف ستكون رده فعلها حين تعرف انه معاق!! تعالو معي نعيش حياه الابطال .......اطفئوا الاضواء..... ......وافتحوا الستاره..... .....حان وقت بدء العرض ...... للكاتبه: ضحىى نِزار

رفعت هذا الرأس المقطوع .. والصقت جبينها بجبينه .. ثُمّ اغلقت عيناها وتمتمت بهدوء وصوت مكسور " ماما .. ماما .. ماما .. لا تقلقي .. لا تقلقي .. انا بجانبك يا ماما .. لن تُحسي بهذا البرادّ الداميّ انا اعدك .. ماما .. ماما " تُخرجّ حروفها بصعوبة . وكأن حبالها الصوتية عُقدت .. بلّ هنالك غصّة عالقة ب حلقها .. اكانّ مُتحتم على هذه الطفلة ان تواجّه هذا المصير الداميّ؟ .. كيف سترُدّ ثمن تجريدها من طفولتها وسحقّ اغلى ما تملك ك حشرات مُقززة اما مُقلتاها المتوهجّة .. هل تمتلك قوى عجيبة ؟ .. ام امير نبيل يُخلصها من جميع المشاكل كما يُرّوى بالقصص الرُومانسية المُبتذلة .. امّ هل نجتّ حتى من المجزرة التي حصلت .. وإنّ نجت ! هل خرجت بقواها العقلية؟ ام اتسمّت بالجنون انّى لطفلة تحمل تلك المشاهد .. هل هي بصحتها فعلًا ؟ .. ♦️جميع الحقوق منسوبة لي ك كاتبة

انطلقت سيفونيه الحب لتتراقص على قلوب العاشقين في الصمت عاشقين بداخلهما فقط فليست كل القلوب التي تحب ترحل تاركتا حبها بل بسبب نكران الاخر لهذا الحب فالحب في هذه هو رجل وانثى عاشقان بجنون ولكن ينكران لهذا العشق انوثتها طاغيه ولسان سليط قاتل افعال مجنونه ولا تدل ابدا على حبها ولكن هي في داخلها تعشقه وتموت به وهو رجوله قاتله عصبيه زائده وعاشق مجنون ولكن كل ذلك يخفيه تحت ما يسمى بكبرياء الرجل فاهلا بك بالهلاك والجنون اهلا بك برعد الحب...

هل للشرف ثمن ؟؟ هذا ماسنعرفه مع بطلتنا امل !! حين يضيع الشرف تنتهك الاحلام وتتحول الى هواجس كيف ستتعامل فتاه ذات 18 سنه مع رغبات الرجال ؟؟ مع رجال بعثروا الشرف فوق اسرة الشهوه !؟ للكاتبه ضحى نِزار

«امات الحب عشاقا وحبك انتي احياني » جميعنا نعلم ان الصداقه علاقه عظيمه لكن هل توجد صداقه تصل لهذا الحد ؟؟ ان يضحي اخ بأخته !! من اجل صديق قصه تتداول حالات اجتماعيه كثرت بهذا الزمان وكذلك عن كما تدين تدان !! هذه الدنيا تدور وسوف تحصد ماتثمر غدا !!! للكاتبه ، ضحى نِزار