Select All
  • الصغيرة التي هزت عرش الملك
    210K 4.2K 47

    ملاك فتاه جميلة وبريئة ذات ١٨ سنة جسدها جميل وفاتن رغم سنها الصغير تستطيع بجمالها ورقتها ان تسقط حسام الملك شاب ثلاثيني جذاب وسيم جدا ذا ملامح رجولية حادة وجسد رياضي وطويل القادمة لكن عصبي بسبب طبيعة عمله ليس له علاقة بجنس حواء لان وقته مقتصر على العمل فقط...

  • حكايه عشق 2
    392K 10.3K 27

    يشاء الله ان يجمعهما ثم فرقهما القدر ,عاد الآلم وخيم الحزن اصبحت الحياة دون معنى تاه كل منهما في ملكوته وترك روحه مع الاخر يحاولا النسيان ولكن يأبى القلب ان ينفذ ولكن هل سيسطتيع كل منهما النسيان؟! ,هل سيتحول الحب الى كره؟! ام ان حبهما اقوى من اي شئ ,تعالوا معي لنكمل رحلتنا في "حكاية عشق

    Completed  
  • حكاية عشق
    577K 14.8K 25

    مقدمة: في مجتمعنا فقط دائما يكون اللوم على الفتاة ،حتى ان كانت ضحية...ضحية لبشر لا يعرفون الرحمة ،دائما تكون هي المذنبة هي من دفاعتهم لانتهاك برأتها دون رحمه او شفقه ،نعم فهي ضحية لمجتمع ذكوري فاشل! فيه يكون الجاني ضحية ،والضحية جاني.

    Completed  
  • قاسي ولكن احبنى
    10.7M 222K 42

    الحياه عباره عن تجارب كل منا يمر بتجربه مؤلمه من الحياة نصف من البشر يتحسن ويكون قوى ونصف اخر يصبح اسوأ لتتمكن القسوه من قلبه فيصبح الي جاني من مجني عليه واما نصف اخر يصبح تائها في تجارب الحياه ليكون مصيره الاخير الهاويه قاسى ولكن احبنى1 بقلم وسام اسامه بدايه النشر 9/1/2017 انتهت 3/2/2017

    Completed  
  • اجبرتنى على عشقها
    1.6M 28.7K 32

    شاء لها القدر ان تحب ابن عمها سرا وتتمني كل يوم ان ياتي يوم لتعترف له بحبها ولاكنها تعلم انها لن تغير الواقع فقد كتب عليها ان تعيش قصه حب من طرف واحد وبعدين يا حبيبي الملحوظه بس مش هكتب اكتر من كدا

    Completed  
  • أجبرتني على عشقها 2
    583K 12.7K 31

    كم هو مؤلم أن أحتاجك ولا أجدك، وأن أشتاق لك ولا أحادثك، وأن أحبك وأن لا أكون معك. معناه لا يعرفها إلا من أصابه العشق والفراق؛فهل الأيام ستجمع بينهم مره اخري؟!!!

    Completed  
  • تائهه بين عشقك وقسوتك
    279K 4.8K 14

    دلف الي غرفتهم بهدوء و خطوات بارده وهو يضم يده إلي صدرة وقف أمامها يطالعها بهدوء يعلم أنها مستيقظة وهذا واضح من ارتجاف عيونها وجسدها أردف بهدوء :فتحي يا مياده لم تستيقظ بل ظلت علي وضعها أحمد :لو كنتي نايمه مكنتش عيونك رمشت فمتعمليش الحركات دي عليا لتفتح عيناها بخوف وبطء وهي تنظر له أحمد بسخريه:مالوش لازمه التمثيل...

  • قاسي ولكن احبني 2
    9M 172K 54

    نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها...

    Completed  
  • بنت الشيطان
    10.5M 375K 54

    روايتي الثانية وما قبل تطوير السرد ورغم الاختلاف نلتقي، ورغم البعاد نجتمع ... قدر كُتب علينا، ومهما طالت السنين كان مقدرًا لنا أن نجتمع وكان مقدر لحكاياتنا أن تتشابك . تصميم الغلاف :ملك احمد

    Completed  
  • عشقها المستحيل
    19.6M 293K 1

    عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .

  • اعشقك ياطفلتى
    1.2K 70 1

    قابلها صدفه لتقلب له حياته ويعشقها بجنون ولكن تقابلهم الكثير من المشاكل تقف عقبه فى طريقهم

  • عشقت مجنونة (الجزء الأخير )
    37.3M 1.5M 152

    جميع الحقوق محفوظه للكاتبه آية يونس ... ممنوع النشر او الاقتباس الا بإذن الكاتبة آية يونس ... رواية بالعامية المصرية ... عندما يصبح جنوني جزءاً من حياتك عندها فقط يجب أن يخضع غروروك وعنادك .... ماذا سيحدث عندما يصبح التحدي والجنون غريزة بين العاشق وحبيبته ⁦! #سيدة_القلم

    Mature
  • شهيد الغرام
    3.5K 176 5

    يحبها وبشده يحب تلك الجميله فهي حقا اسم علي مسمي جميله جدا ورقيقه وتحبه هي الاخري بجنون ولاكن يحكم عليهم الزمن العيش في منتصف الطريق بين الجنه والنار فالجنه هي قصه حبهم والنار هم اهلهم الذين لا يريدون ذلك الحب فهل سوف ينتصر الحب ام تنتصر كراهيه الاهل. تابعوني في روايه شهيد الغرام ❤ بقلم/ ملك احمد

  • { انتى هوسى } { بقلمى شيماء فيصل }
    85.2K 4.9K 24

    هو يعشقها منذ نعومه أظافرها مهوس بها حد الجنون يغار عليها من اى احد غيره ماذا سيكون مصير هذا الهوس والجنون تابعوا روايتى بقلم / شيماء فيصل

    Mature