عندمآ ترى وطنگ ينزف للموت
عندمآ ترى صياح الثگالى
عندمآ ترى بگآء الأطفآل جوعاً
يشدگ ذلگ الحنين إليه
متى أعود إليگ وطني
أو
لعلني أموت في أمسية ترآبگ الشريف
عليّ شابٌّ عاديّ من هواة الصّيد. كان يعيش حياةً طبيعيّة وآمنة, قبل أن تنقلب حياته رأساً على عقب. فهو لم يعد إلّا وسيلة لإشباع حبّ الانتقام... وليس أيّ انتقام