أحب مهنتي كحلاق. أحب إستخدام الشفرات، أحب أن أقص شعر زبائني . لكن أكثر ما أحبه ، هو قتلهم ...

في إحدى ثغرات الجيش الروسي لتدمير بلادنا ، لم أكن أملك سوا خيارين . الموت كفتاة او التنكر الى ذكر !

تحكى القصة عن أربع اخوات تأخر بهن سن الزواج وأطلق الجيران علي بيتهن بيت العوانس لتتوالى الأحداث وتتزوج كل منهم بزوج ذو مواصفات خاصة ولكل نصيب وقدر وجبر الله ليس بعدها انتقاص

القليل من الهراء

نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.

هل تخيلت من قبل كيف سيكون الأمر إذا إستيقظت في يوم لتجد الجميع يتحدثون لغة غير لغتك، ينادونك باسم ليس ملكك، والأدهى يظنوك شخصًا لست هو، أو فكرت أن تُصبح جزءً من مزيج بين عالم الواقع والخيال ليصبح الفارق بينهما سراب. A/N: الرواية مزيج بين اللغة العربية واللغة المصرية العامية بس كلمات واضحة اي حد يفهمها عادي ولو مش مصريين ومحتاجين توضيح لأي كلمة قولولي في الكومنتس بدأت في: 6/4/2021 إنتهت في: