خاسرة ،أنا خاسرة ،خسرت كل شيء أمام عيناك ،خسرت كل شيء لأجلك وبالنسبة لي فأنا ربحت ،ربحتك أنت لن أهتم لم مضي يكفي أنك معي

امها قالت انها مريضة ووالدها لم يعرها اي انتباه . الهلوسات -كما يقولون- اصبحت اسوء ، لم يدركوا مدى ذلك عليها, لخبأت هذا الشئ لو امكنها التحكم فيه...لكنها لا تستطيع. تصوري عن حياة أليس كولن السابقة

حازت على المرتبة الثالثة في المستذئب فقط أعلم أن الكتاب أعمق من هذه المقدمة تبدأ الحكاية عندما أصاب الجفاف إحدى أكبر وأقوى ممالك النار طال الأمر لسنين إلى أن فقدوا معضم جيشهم تعرضت مملكة لارغوس للغزو من قبل بقية ممالك النار وبعد حرب طويل تشرد الملك مع شعبه خرجوا من ديارهم باحثين عن دار آخر بعد رحلة طويلة وجدوا أنفسهم في مملكة الفاوكين المملكة الذي كانوا يظنون أنهم أسطورة وهنا تتداخل الاحداث ليجدوا أنفسهم فجأة داخل حرب ليس حربهم . . . . هي لم تكن مثلهم هي كانت مختلفة ولدت فريدة من نوعها لا أحد يشبهها هيدا كانت الفتاة الوحيدة التي واجهته ولم يقدر على قتلها لم تكن قوية ولكنها كانت ذات دفاع قوي وقع بعشقها وكأي مستذئبِ آخر ضل وفيا لها للأبد ولكن الرياح تأتي حيث لا يشتهي السفن وهو احب الشخص الخطأ فإلى أين سيؤدي نتائج هذا الحب؟ . .

الرواية مكتملة✔️ في قديم الزمان كان هناك أمير شاب وسيم وقوي اسمه أوتاس, بعد وفاة والده الملك واستلامهِ الحكم عقد السلام مع مملكة مصاصي الدماء و مملكة التنانين فجعلوه ملكا على هذه الممالك الثلاث, فأحبته آلهة القمر وأعطته قوة عشرة ذئاب كي يحمي شعبه و قطيعه.. وآلهة الشمس لعدالته وهبه قدرة السحر فأصبح نصف مستذئب ونصف ساحر.. كان المستذئبون يعيشون في غابة مخفية عن البشر بجدار خفي صنعته الآلهة لحمايتهم ومنعتهم من دخول عالم البشر , ومع مرور الوقت الملك أصبح مغرورا بقوته فهو لم يعد يكتفي بحكم شعبه أراد الذهاب إلى عالم البشر وحكمهم أيضا, وفي يوم عصى الملك أوامر الآلهة وعبر الجدار مع جيشه وهاجم البشر وأصبح ملكا عليهم, فحكمهم وكرههم لضعفهم, فغضبت عليه آلهة القمر ولعنته بأن تكون نصف روحه وشريكة حياته بشرية, لم يهتم الملك بكلام الآلهة وقال أنه سوف يرفض البشرية كشريكةٍ له, وفي يوم من الأيام إلتقى الملك بنصفه الآخر وكانت فتاة بريئة وجميلة جدا ابنة مزارع فقير أتت لتعمل في قلعته اسمها نوراي, ونعم الملك رفضها.. وهنا تبدأ أسطورة ملك الذئاب. انتباه 🔞🔞🔞 جميع الحقوق محفوظة لي ©️2025_heaven1only الرواية تحتوي على مشاهد جريئة جدا وعنيفة قد لا يتقبلها البعض.

رفعت راسي و وجدت ان الانوار قد اضائت و رائيت قدم أحد امامي ثم يد سحبتني و جعلتني اقف فنظرت و وجدته شاب لكنه كان غاضب "من سمح لكي دخول غرفتي؟!"

ربـما لقائهـم لم يكـن مجـرد صـدفة ، ربما القـدر و الاعيـبه لجعـل الاشخـاص تلتقـي بغـير ميعـاد ، و لـكـن هـل الـقـدر مـن جـعـلها زوجـته ؟ #قصة نظيفة ⓨⓞⓤⓜⓝⓐ™

[Small Town / Second Chance] When Jennifer heads back to her hometown after ten years to celebrate her grandmother's 70th birthday, she knows she'll have to face Matthew, once the love of her life. But what both of them don't expect is to have the feelings they had long buried inside to flourish back to life along with walls of resentment, and a sizzling attraction. ***** Jennifer Bloom has completely escaped her small-town past. She's a successful interior designer with great clients and everything she's ever wanted. But when she's called back home to help plan her grandmother's 70th birthday party, she's partnered up with Matthew Hunt - once the love of her life. He's lived in town his whole life, and he's handsome, strong, kind, and the only man who's ever made her heart race. Experiencing life with Matthew again reminds Jennifer of all the things she's missing, even though she's got everything she once wanted. At one point, all those years ago, they thought they'd be spending their lives together, but life threw them a curveball, forcing her to make the decision to leave and never look back. Now, they realize love was never an issue; their problem has always been everything that comes in-between. He'd never move to the city, and Jennifer can't leave the life she's built behind. Walls of resentment still block the way, even though their love for each other still burns strong in their hearts. Can true love bridge the distance between them? Is love ever enough to make a relationship work? Is it finally their second chance?

أن الفراق مؤلم جداً ولكن ما أشد آلم منها هو عندما تحب شخص لا يبادلك نفس المشاعر الصادقة التي تُهديها إياه .. ويصبح قلبك مثل الجمر المشتعل بنار ذالك الحب يظل بداخلك إلى أن يتحول لرماد يتطاير مع نسيم الرياح ولكن السؤال الذى يطرح نفسة دائما ؟! هل ستجعل من تحب يحبك بمقدار حبك له ؟ هل ستعيش مع من تحب أيام جميلة ؟ هل ستتزوج من تحب وتؤسس أسرة ؟ هل حب الصداقة ام حب الطفولة ام حب الأغراب ام حب القدر أفضل ؟ هل هناك شعور أشد الماً من الفراق والحب الغير متبادل .. ام أن لا يوجد شيئ يضاهى قوة هذا الألم .. ألم الحب من طرف واحد . كل هذا سنعرفة مع أحداث الرواية ومع ادوار الشخصيات التي سنتعايش معها سنعلم ..... !! (( من هو الحب ))