هل ستُحبَني عندما ينطفئ لَوني؟
عندما أُصبحُ مكتئبٍ؟
هل ستُحبَني عندما يذبُل لون عينايَ؟
و عندما أُصبحُ مملً و صامت؟
ام ان هذا سَيُثير رُعبَك؟
بارك جيمين
بارك يوجين
موعد التنزيل:كل إثنين و خميس
2020
وجوب وجود من يكمل أنتصافك هي فرضية عبثية للكثير منا.ألبعض يتعب بعد محاولات قليلة وبعض ينتظر حتى يتم أيجاده بينما ألبعض الآخر لا يؤمنون بهذا الأفتراض أساساً.من وجهة نظر منطقية وعلمية،ألفئة ألثالثة هي الراجحة للتأييد ولكن! نحن نبحث في عالمنا ألمحدود ألرؤية هذا أليس كذلك؟ ماذا عن ألعوالم الأخرى؟ ماذا أن أحتوت على ما نريده ؟
ألقصة ببالي من سنين وأحلم أكتبها وأن شاء ألله أكدر أوصلها مثلما تولدت بخيالي.
كل شي يتعلق بالرواية من تأليفي وما مقتبسة من أي شي أو أحد ثاني،أتمنى تنال أعجابكم.
Best rankings:
#4 in fanfiction
#1 in JIMIN
#1 in Bangtan
#1 in BTS
"هل تحبينه لتلك ألدرجة؟"
سألوني وقتها وعيناي تأملت منظر ألسماء فوقي أتكئ بيداي للخلف.
أحبه؟
"أعتقد أن ألحب كلمة لطيفة لما يحدث بيننا.هو يحطمني حينً ويرممني حينً آخر،يدمرني وأتعطش للمسة يديهِ وهي تمتد لبنائي،أعتقد أنّي خسرت نفسي له منذ وقتاً طويل"
ألكلمات خرجت مني لا شعورياً مع عيناي ألمتسمرة فوق ألقمر.
هكذا أنتَ..جئت كتعويض عن كل ما قد أفسدته ألحياة بي،
هدية ألسماء ألتي عبّرت عن عدالة ألخالق،
لطالما آمنت بنظائر الأرواح،وجئت أنتَ لتُصدِق ألنبؤة.
في تلك أللحظة ألتي ألتقت بها عيناي بخاصتك،علمت أن ألاشياء لن تعود لمكانها بعدها،أن الأيام لن تدوس بثقلها فوق روحيَّ مجدداً.