خمار الضنى
روايتي بعنوان " قمر بني هاشم اذا قال فعل 🔥🔥"
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلا...
امرأة ولدت من رحم المعاناة عاشت طفولة ممزقة ، و شباب عاثر توالت تضحياتها من اجل العائلة حتى انخرطت في خضم ثأر وانتقام لم يكونا بالحسبان ميراثها الوحيد هو عداوة لانهاية لها .. فمن كان يعلم بأن الثأرات تورث كما الاموال ..؟