اسرار المذاكرة
ليس هناك مهارت للدراسة انما هناك طرق واساليب يمكن اتباعها للتفوق
"لا تستهِن بأصغر الأشياء أيًا كانت، فرحلة الألف ميل تبدأ بخطوة..!" النشر : ١٤/٥/٢٠١٧ الإنتهاء : ٣١/٥/٢٠١٧
هذا الكتاب صاحبه اجنبي -الكاتب- "جون كوين" . وتمت ترجمته من قِبل: "محمد عبد النبي". أنا فقط انزل المضمون. دليل مهم جداً ، مفيد لكل من يحلم بأن يكتب روايه .
(سيتم إكمال الرواية بعد وقت بعيد) ألميترا... ألميترا... صغيرة الوحش... اصعدي بخطواتكِ المتكسرة بقلبكِ الهَش... حيث حافة الظلام... ستجدين حُطام... وتذكري أنه كلام... ضائع من أغنية سمعتِها في المنام... كابوسي الأكبر ظهر في العالم الواقعي الآن... تحت سقف بيتي! 1# في الخوارق 2019/4/1 العنوان القديم (شريط) تم تعديل الرواية...
حياتي تسري في مسار خاطئ ، إسمي ليس إلا حروف خاطئة ، كل شيء من حولي خاطئ ، ليس لدي مشكلة في ذلك لكن العالم بأسره يواجه مشكلة معي . أنا اختنق كأنني أعيش وسط خزانة متحركة ، بصيص نور صغير يتسلل إلى نفسي تلك التي تمنيت رؤيتها نفسي الحقيقية حياتي لا يمكنك ان تفهمها بمجرد أن تنهي فصلا أو إثنين ... ستغوص معي بعيدا في الأعماق...
كانت تمشي ملطخة بالوحل و الكل يتجاهلها أو يحاول تلافي النظر إليها. لتصادف لاحقاً محلاً غريباً لم تره من قبل و تحصل على دفتر ليختفى المحل كما ظهر من العدم عندما قررت استخدام الدفتر لوصف مشاعرها تبدأ كتابه غريبة بالظهور تقول:{{أذن أفعلي}}.... ما السر خلف كل هذا، و هل ستحصل بطلتنا على بعض السعادة؟ ♡♥اول قصة لي بالوتباد...
باكوغو و كريشما وأوراراكا و كاميناري وسيرو....في بيت ضخم..نصفه لامرأة عجوز ونصفه لابنها القاتل... تم جعل كل واحد منهم في غرفة ما وتعذيبه بطريقة مختلفة عن الآخر بعدما تمت خياطة أفواههم بقسوة ... هل سيكون هناك ناجي وحيد؟!!....وهل ميدوريا و باكوغو سيتصالحان في النهاية؟!.. لنرى...
إيرينا هي الأميرة السادسة لمملكة كاليفي والفتاه المنبوذة في الأسرة لكونها ابنة محظية الملك.. سئمت من حياتها المقيدة وكثرة محاولات قتلها.. كره اخوتها وتجاهل والدها وحقد الملكة نحوها.. في النهاية قررت في تلك الليلة الهرب من كل هذا وعيش حياتها بحريه ودون قيود.. وأول شيء خطر على بالها.. [لم لا أصبح قرصانه؟].. -تمت- 2019...
تِلكَّ الصرخةُ التيّ تبعثُ فينا إحساسَ الراحةِ بعدَ الألمّ... تُبعثِرُنّا لِنُصبِحَّ نَّشْعُرُ بِمّا مِقدارِ الألمّ لا تَحبِسّها....أطلِقها...، رُبما تَكونُ تَشعُرُ بِكَ روايةٌ بِفصلٍ واحِدٍ...