مملكة الشمال
دائماً يلقي أحلامه بيّن النُجوم عَله يحصل على أحدهما يوماً لكن تلك المرة كان نصيبه القمر ذاتاً .. كان في زيارة مَلكية لمملكتها ولما وطأت قدماه أرضها ورآى عيناها العنودية بات أسيراً في حبها .. وبدأت الحكاية تروى مشهداً مشهداً ينتظرون النهاية ولا نهاية لحكايتهم .. هم رُواة الحكاية وأبطالها ..