lindsaeb
- Reads 139,030
- Votes 6,509
- Parts 1
في ظل السماح بدخول الكاميرات لقاعة المحكمة في أواسط الثمانينيات من القرن الماضي لنقل وقائع المحاكمات، لا تزال هناك قضايا لها حساسيتها وخصوصيتها حيث لا يُسمح بدخول وسائل الإعلام ويعوض ذ لك وجود فناني الاسكتشات، هيلدا فنانة رسم قاعة المحكمة يتم اختيارها لرسم قضية ذات حساسية عالية ولكن تُفاجأ بأن صاحب القضية هي امرأة ذات مكانة مرموقة.