غابَ نهارٌ آخر
lindsaeb
- LECTURAS 133,875
- Votos 6,370
- Partes 48
في ظل السماح بدخول الكاميرات لقاعة المحكمة في أواسط الثمانينيات من القرن الماضي لنقل وقائع المحاكمات، لا تزال هناك قضايا لها حساسيتها وخصوصيتها حيث لا يُسمح بدخول وسائل الإعلام ويعوض ذلك وجود فناني الاسكتشات، هيلدا فنانة رسم قاعة المحكمة يتم اختيارها لرسم قضية ذات حساسية عالية ولكن تُفاجأ بأن صاحب القضية هي امرأة ذات مكانة مرموقة.