رواية سودانية بقلم صاف

📝 بقلم: سحر سمير من المجتمع ( قصة حقيقية) النااس !! النااس النااس ،،، مالهم الناس ؟ لا الناس ! ههه اي الناس ، كل شي في حياتنا الناس ، الناس شايفانا ! الناس بتتكلم ! لالا عشان الناس ! الناس ممكن تتكلم علينا ! اسي التاس يقولو علينا شنو ! لالا ياخ اتا حعمل كدا عشان الناس ، كل شي ف حياتنا negative و positive سببو الناااس .........

رواية سودانية بقلم سحر سمير و فاطمة قسم الله رابط الجزء الاول https://my.w.tt/MbsAAtdcgZ

قصة حقيقيه ، قصة انسانه شافت الويل و الله اعلم ظالمة ولا مظلومة بقلم سحر سمير يوميا الساعة ٢ مساء

📝 بقلم: سحر سمير

الوجعه الحقيقيه لمن تكتشف انك كنت ماشي غلط وعايشه حياتك دي كلها غلط في غلط ، بس حتكتشف الحاجة دي متين ؟ لمن تلقي ان الندم زمنو راااااح ، لمن الدنيا تعاقبك وتخسري حاجات عمرك م اتخيلتي في يوم تخسريها .... ضحية رقم 815 قصه واقعيه مع احداث معدله 📝 بقلم: سحر سمير

قصه منقوله اتمنى ان تنال اعجابكم

_________________________________________ ❄️❄️❄️ _________________________________________ " اتمنى ألا أضيع الإحتفال و اعود بسرعة.." ذهبت إلى المنزل.. بعد صعودي إلى غرفتي ادركت اننا إستعددنا في غرفة اختي سابقاً.. ذهبت هناك بهدوء عسى ألا يكون هو في الغرفة.. جيد انه لم يكن هناك.. دخلت الحمام و بدلت ملابسي بسرعة.. جففت شعري و استعجلت بالمغادرة.. خرجت فوجدته في الغرفة يبدل قميصه.. إستدرت بسرعة و عدت إلى الحمام بهدوء.. " انا آسفة.. حقاً آسفة.." يا إلهي.. لماذا انا.. لماذا هو فقط.. ... اخذت زجاجة العطر و صعدت إلى الغرفة تنادي بإسمها.. لكن.. برؤيتهم.. .. تحطم زجاجة العطر.. وقع اقدامها.. عيناها الدامعتان.. اكاد اسمع نبضات قلبها تسير مبتعدة.. لم استطع ان اكفّ عن البكاء.. لم أكف عن التفكير بها.. لازلت لا اسمع غير بكائها.. لم أفكر في تلك اللحظات سوى بها.. لكن ماذا يمكنني ان اقول.. ماذا قد أفعل.. جلست على الأرض خائرة القوى أراه يغادر في هدوء.. ... وضعت كفها على فيها غير مدركة كل ذلك.. تزداد دموعها مع كل كلمة تهتز داخلها جبال من المشاعر.. " ما هذا بحق السماء! اي جحيم هي ما اعيشها.. لابد و اني احلم.. هذا كابوس.. هذا غير حقيقي.. هذا يحدث فقط في مسلسلات الدراما الغبية.. (تمسك رأسها و كل تلك الهموم التي إنصبت على عاتقها.. صرخت بصوت مكبوت لتسمح لدموعها