**مكتمله** *لا ...تفعل...ذلك بي ارجوك...* توسلت به حتى يبتعد قبل فوات الاوان ولكنها علمت ان الوقت تأخر، فبعد ان رأته، احبته اكثر من قبل بكم اكبر... * أنني مجبر...* قال لها بصوت حزين، فهزت رأسها بالرفض وهي تقول من بين شهقاتها... * لا استطيع...لا استطيع...* وبينما اخذت يدها تتسلل قليلاً الى شعره الفضي ،قام هو بوضع يده على جانب وجهها وهمس بأسمها بصوت مبحوح: * ياماها-سان...* فأجابته بنفس الهمس: *يجب ان ترحل...يجب ان ترحل الان...* لكنه تجاهلها تماماً واقترب منها بشكل مفاجئ بعد ان جذب وجهها بيده نحوه بنفس السرعة ليطبق بشفتيه على شفتيها ويسكت بكائها والحاحها ورفضها له، لم يكن يرغب بأن يتركها دون اي ذكرى خاصة بينهما. استمر بتقبيلها بيأس بينما غير زاوية وجهه وشابك يده بخصلات شعرها القصيره... . . . .

تهربت الأخت الكبرى من حفل الزفاف لتكون مع حبيبها ، و تظطر الأخت الصغرى لتحل محلها في الزواج من رجل قوي للغاية . و لحسن الحظ ، ينتهي بها الإنتقال إلى جسد تلك الأخت الصغرى . على الرغم أن الرجل الذي تزوجته قوي للغاية ، إلا أنه شرير لا يمكن إصلاحه . كل الأشرار محكوم عليهم بنهاية سيئة ، و لكونها زوجة هذا الشرير ، فإنها تخشى أن تكون نهايتها سيئة أيضا . لحسن الحظ ، عادت الأخت الكبرى في الوقت المناسب بعد أن عانت طوال حياتها ، تعود الإبنة الغبية إلى نقطة البداية في حياتها . مشيرة إلى أختها الصغرى ، تطالب أختها بتسليم زوجها لها . بالنظر إلى هذه الأخت الكبرى التي تبكي بشكل جميل ، تستسلم هيناتا بسرعة و تقول ، " الأخت الكبرى ، لا تقلقي . لم افعل اي شيئ حتى مع صهري !" صدمت لاحقا عندما عرفت انها حامل . قالت أختها الكبرى و الدموع في عينيها : " ألم تقولي انه لم يحدث بينكما شيئ ؟" تنظر هيناتا إلى الشرير العظيم الذي يلاحقها بإصرار . أنه محكوم عليها بالفشل تمامًا . هناك شرير وسيم يرقد بجانبها ، و هي حامل بالشرير الصغير داخلها ، كيف يفترض بها الهروب ؟! لاحقا ، بينما تشاهد هيناتا الشرير و هو يضع الطفل و يعتني به ، تنهدت ،" لم يحدث شيى سيئ اظن انني وقعت بالحب !" ~~~~~~~~~~ هذه الرواية للكاتبة الأصلية و قمت بترجمتها بعد أخذ إذنها

The woman in her thirties whose husband replaced her with a younger woman at work من أجل أخذ أسهمها و اسهم والدها ، تواطأ زوجها مع صديقتها المفضلة بإعدادها . تم الطلاق على و جهها و أجبرت على الخروج من المنزل . بعد اربع سنوات ، عادت بكنز رائع . قال إنها و يداه ملفوفتان حول خصرها ، " امي ، سمعت أن الإتجاه الآن هو أن يكون لك صديق . إنتظري سأجد واحدا لدعمكم أمي " بعد بضعة أيام أعاد إنها رجلا وسيما للغاية يشبهه تماما يظن أنه والده "امي ، لا تقلقي ، لقد تحققت . يحتل الأب المرتبة الأولى في قائمة أغنى دول العالم و قادر على التعامل مع جميع انواع الرفض !" قال إنها بثقة هيناتا "......" بالنظر . من الوغد الذي إستغلها في ثملها قبل أربع سنوات لكنه لم يتحمل المسؤولية عن تلك الليلة " أنا حقا احبك !" قال ساسكي لتلك المرأة في غرفته ، بكل صراحة " لا... اعلم متى أصبحت تحبني " قالت بصدمة كبيرة من كلامه " لا أعلم حقا ، و لاكنك تعنين لي الكثير ، و لسوهو أيضا " بعد أن هدأت مشاعره " أنا أيضا احبك " تحدثت بخفوت ، جاهلة من الرجل الوسيم يقبلها قبلة ساخنة عبرت عن مشاعره إتجاهها . ~~~~ ㅎㅅㅎ MO XI KE