"حانَ الوقتُ لتستيقظي، يا ملاكي." على سريرِ وليِّ العهد، حاولتِ الهروبَ بأقصى ما يمكنها من فوقِ الأغطية، بينما أطلقتْ أصواتَ تهديدٍ حادةٍ. "يا للأسف. عندما تكونينَ نائمةً تكونينَ هادئةً ومطيعة. ومع ذلك، تلك الأنيابُ الصغيرةُ التي تظهرُ أثناءَ تهديدِكِ جميلةٌ أيضًا ولطيفة."

"فئة من البشر لنا هل هم خدم او كما سمعت محاربين؟" عينها معلقة بصاحب الشعر الاسود تمنت لو تنقض عليه فقط وتقاتله حتى وان كانت خسارتها واضحه "لا يهم وجود البشر بيننا لا يعني شي كبير ابداً بل سوف يكونون عبئ علينا الا بشي واحد واظن ان هذا شي قد يكون نافع لنا" هدفي كان الانتقام فقط مِن مَن منعني من الحياة الطبيعه ولكنني ادركت اخيراً ان اللذي احاول الانتقام منه اصبح في حربي

- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة » #تحتاج تعديل. ×××××× كتبت عام ٢٠١٨

إيرينا هي الأميرة السادسة لمملكة كاليفي والفتاه المنبوذة في الأسرة لكونها ابنة محظية الملك.. سئمت من حياتها المقيدة وكثرة محاولات قتلها.. كره اخوتها وتجاهل والدها وحقد الملكة نحوها.. في النهاية قررت في تلك الليلة الهرب من كل هذا وعيش حياتها بحريه ودون قيود.. وأول شيء خطر على بالها.. [لم لا أصبح قرصانه؟].. -تمت- 2019/6/3

فتاة لديها توأم تحتلف عنها جذريا لذا فأن امها تحب اختها اكثر منها وتعاملها بعنصرية ذلك لانها تشبه عمتها المتوافاة التي كانت علی خلاف مع والدتها لذا تدور بعض الاحداث بينهم فتقرر ارسالها لمدرسة للجانحين كي تؤدبها هل ستصبح بطلتنا كما تريد امها ؟ ام انها ستستمر في تمردها ؟