تجربه دمرت حياتي
قصه حقيقيه يمكن حصلت لينا او لحد معانا بس بشكل مختلف بس كل القصص بدأت بتجربه
قصه حقيقيه يمكن حصلت لينا او لحد معانا بس بشكل مختلف بس كل القصص بدأت بتجربه
لو فاكرين ان العيله دي جابت آخرها في الجنون يبقي غلطانين لو فاكرين ان الحياه بقت وردي واشطا يبقي متعرفوش جنان دانه ولا جربتوا سمر في لحظات جنانها لو مفكرين نور بقت عاقله يبقي اقولكم اللي جاي هيغير رأيكم لو فاكرين ان خالد هيتعدل يبقي مقرأتوش النوفيلا دي عشان في النوفيلا ده هنشوف ان عيله مالك لسه مجابتش آخرها في الجنون ...
*الرواية تعتبر ثاني أعمالي الإلكترونية ومنذ سنوات طويلة، لذا ليست الافضل في السرد وكذلك الحبكة، إذ أنها ما تزال قيد التعديل، لذا إن لم تعجبك فلا بأس يمكنك تخطيها وقراءة أعمالي الأخيرة فهي أكثر رقيًا وتطورًا من حيث كل شيء * الجزء الثاني لرواية لعنة الفراعنة؛ حيث نستكمل رحلتنا مع ميسرة وعائلتها الكريمة ....
شاب ملتزم لايرفع عينه في امرأه يخاف الله وضع الله أمامه في كل خطوه حلم حياته ان يرزقه الله بزوجه صالحه ولكن ماذا ان كانت زوجته قد تربت وعاشت حياتها في أمريكا هل سيتقبل الأمر ام يصر علي موقفه ويرفض ام يقع تحت سحر جمالها الفاتن #جميله حد الفتنه ( واحدة من ضمن أعمالي القديمة، السرد ربما يكون متواضعًا، لكنها تبقى ذو مكان...
#روايتي_الاولى لذا عليك التوقع أن سردي سيكون في غاية التواضع وما قبل التطوير من عالمين مختلفين تماما ورغم ذلك يجتمعان بل ويقعان في عشق بعضهم البعض أحداث وعقبات كثيره تواجهه حبهم غرور وعناد حب وكره خير وشر ضحك وبكاء هل يستسلمون ام يكون الانفجار
تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنً...
و مازال القدر يجمع بين بعض الأشخاص باكثر الطرق غرابة، يجمع بين شخصيات حتى في أكثر احلامك جموحًا لم تكن لتتخيل أن يتآلفوا يومًا، لكن هكذا هو القدر يا صديقي يفعل ما يخطر ببالك، وإن خطر ببالك يغيره دون تكفير، فهو لن يفقد لذة جعلك تتصنم من الصدمة .
كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )