عشقته منذ نعومه أظافرها و رأي الجميع عشقها له و ظنوا جميعا أنه يبادلها عشقها و لكنه خالف توقعاتهم جميعا و صدمها صدمه عمرها فهو يحبها و لكن ليس مثلما ظنت ليخطب أخري و يجرح قلبها و كبريائها كأنثي و لكنها لن تتهاون عما فعله معها و لن تنسي جرحه لها فهل سيقع في عشقها ام ستظل كأخت بالنسبه له و هي هل ستظل دائما مخلصه له و لعشقها له ام للقدر رآي آخر غرام الفارس 2 رومانسي _صعيدي

طليقته كانت سببا في جعله يكره جنس حواء الخائن على حد وصفه ، حياته مظلمه ، باارده ... !!!! دخلت حياته ببراءة شديدة لتجعل منه إنسانا عاشقا لها حد النخاع !! لتتجسد قصة حب من رحم المعاناة ♡♡ عرفت بقصة ( عشق الأدم ) ❤

أول دقه قلب ..نظره ولدت عشقا جديدا ..ولكن للظروف أحكام فالعاشق أنجب عشاق مثله ولكن أصبحوا أسودا ليكونوا أسود مملكه الراوي.... ولكن!!لكل حياه مصاعب عليهم تجاوزها أولا.. دا الجزء التالت وأقوي جزي فيهم إن شاء الله الجزء الاول كان بعنوان »الذئب القاسي الجزء التاني»رفع رايه العشق الجزء الثالث»أسود مملكه الراوي

عشقته فأعطيه كل شي روحي قلبي حتى سلمت له نفسي و لكن ذبحني بسكين بارد و دمر كل شي في حياتي تحت مسمى العشق.

قاسي إلى أبعد الحدود يعيش في إلم الماضي ينتقم من كل بنات حواء.... هي الجمال و الطبيه و حب الناس ماذا تفعل إذا ابتلعها الحوت و في النهايه من المنتصر شعله الحب أم لهيب الحقد و الانتقام

عندما يجتمع العشق والهوس معا...!! يصبح له نيران وادخنه تحرق من يقترب بجانبها او بجانبه..!! عندما يتحول العشق لجنون وشغف وخوف من البعد..!! ماذا يفعل ذلك العاشق عندما تهرب منه معشوقته يوم زفافهم..!! ولماذا هَربت منه في ذلك اليوم التي كانت تتمناه..!! من رباها من كان لها السند والعون..!!

عشقته منذ الصغر بقوته و رجولته وعنفوانه حتي و هو يجهل انها موجودة في هذة الحياة ليصبح حبها له حب مستحيل . ليلعب القدر لعبته فتصبح حياتها رهينة بين يديه ليصدمها بقسوته وتكبره و جبروته فهو كبير عائلته الأمر الناهي فيها يأمر فيطاع لتدخل حياته وتقلبها رأسآ علي عقب وتجبره علي عشقها .

لو عجبتكم الرواية متنسوش تتفاعلوا ومتابعه واكيد رايكم لانه يهمني جداا❤️💗

عشق أسرار ماضي هم عائلة متحابة مع بعضها متماسكة لا يفرقها شي مهما كان فهل للقدر رأي آخر

هو لا يحب... وهي لا تُروّض. دخلت حياته كـ عقاب، فحولها هو إلى ساحة حرب. عنيدة حدّ التحدي، واثقة حدّ الاستفزاز... لم تكن تشبه أي امرأة رآها، ولم يكن يشبه أي رجلٍ حلمت به. جمعتهم ورقة زواج، وفرّقتهم كبرياء لا يلين. لكن هل يستطيع أكثر الرجال قسوة أن ينجو من امرأة... ترفض الانكسار؟ وهل يمكن لقلب اعتاد التمرد... أن يخضع للحب؟ زواجٌ بدأ بالإجبار... وتحول إلى حرب مشتعلة بين قلبين.