حتى وإن رأيت النور في غيرك سأختار عتمتك .... ليتك تعود يا مهجة فؤادي و لؤلؤة حياتي .... " هل أنا ملكُ لك؟" أمسكه من ياقة قميصه يقربه نحوه و يجيبه بعصبية " أجل أنت ملكي منذ أكثر من عشر سنوات وأن لم تكن تدرك هذا فأنا أعلمك به " نقية تماماً صداقة + إخوة عائلي # لا أحلل الأقتباس أو سلب الفكرة

عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.

ماذا سيحدث إن امتلكت جسدين؟ كل واحد منهما في عالم مختلف تمامًا. "إيثان... أم إلياس؟ أيّهما أنا؟" في حياة إلياس، لم يعرف سوى الظلم... أمّ تخلّت عنه، أخ صغير يتهمه بالكذب، أب لا يكفّ عن ضربه، وزوجة أب لا تقل قسوة عنهم. أما إيثان؟ لم يكن بعيدًا كثيرًا عن معاناة إلياس... جسده خضع لتجارب وحشية، أُنهك حتى فرّت روحه الأصلية، ليقتحم هذا الجسد روح إلياس الهاربة. الحيرة، الغضب، الغيرة، الحزن، الحقد... كلها اجتمعت في صدره. وفي لحظة غضب، أمسك بالسكين: غرسها في عنق زوجة أبيه. فصل رأس أبيه عن جسده. مزّق بطن أخيه آرون... "هل هذه هي لذّة الانتصار؟" ضحك إلياس وهو يتنفس دخان سجائره، يداه تقطران دمًا، يستمع لصرخات أخيه التي تختلط مع ضحكاته الهستيرية. ثم أخيرًا... قفز من مبنى شاهق، منتحرًا بجسد إلياس... ليولد من جديد في جسد إيثان. المجرم المطلوب في الإمبراطورية. السفّاح. متحكّم الدم. ورفيق أولئك الملعونين. لكن غضبه جعله يتسرّع بالمغادرة. هل حقًا قتل جميع من آذوه؟ أم أنّ شخصًا واحدًا ما زال على قيد الحياة... يراقبه بصمت؟ "إيثان... أم إلياس؟" "..." -روايه نقيه❕

| تَنويه : الرواية مُوَجهة لفئة البالغين لِما تتناوله من مواضيع مُظلمة وحساسة ومشاهد عُنف محدودة ، ورغم ذلك ، فهي تخلو من أي إسفاف ، وتُقدَّم بروح تحترم الدين الإسلاميّ والقِيَم والحَياء | ــــــ اعتنَق الصمت قليلًا يتجرّع من ذرات الهدوء المُحيطة بكلَيهما ، ليعقِد ذراعَيه أمام صدره سائلًا إياها بعدما التفَت برأسه إليها يواجهها بنظراتِه : - " الحديث حول ما حاولتِ جاهدةً رَدمه بتراب التناسي لسنوات ، أهو سهل برأيِك ؟ " سؤاله كان مُغلَّفًا بالقُيود والأصفاد كحالتها هي الآن ، لا .. ليس سهلًا أبدًا ، إنه أمرٌ لا يمكنها تقبّله أو احتماله ، كأن أحدهم قد قام بفتح جرحها الذي التأمَ لتوّه بيدَيه المُلوَّثتَين بالمِلح وعصير الليمون ، بالتأكيد ليس هيّنًا أن ينبش أحدهم في ما تحاول هي دثره تحت غطاء عدم الاكتراث وقد كانت تعرف ذلك أحقّ المعرفة ، لكنها في النهاية همسَت بصوت مسموع وبنبرة فاقدة للحيلة : - " ضَع نفسكَ مكاني إذًا " - " لا أقتنع بتلك الجملة ؛ لن أتفهّم موقفكِ دون أن آخذ دوركِ في القصة ، إنه أمر لا يعتمد على التخمين " ــــــ | أبحرَت في : السابِع من أيلول سنة ٢٠٢٣ ، تمامًا لحظة انتِصاف الليل | | رسَت في :

ما كان على معيد جامعة سيول قسم علم النفس أن يُقحم نفسه في سكن بين مجموعة من الطلاب الجامعيين ليكونوا موضع دراسته؛ اكتشافه أن مشاكلهم التي يعرفها لا تساوي واحد في المئة من مشاكلهم الحقيقة جاء متأخرًا مما سيكلفه الكثير. ربما عليه التخلي عن رسالة الدكتوراه التي جعلته يغدو جزءًا من مصائب أقل ما يُقال عنها كارثية. . . . بطولة BTS. . ❗رواية نظيفة وخالية من المحرمات. . ❗لا تحكموا على الرواية من الفصول الأولى؛ فمع تقدم الأحداث سيظهر الكثير من الخبايا..

'اللاعب 853' -رِواية | مُستمرّة- "إنّه وحش!" -همسَ عنهُ بعضُ زملائه. "يمتلِك رون آرلو الموهبة، سيُصبح قويا جدا إذا تدرّب بجد." -فكّر الأمير الثاني وبعضُ القادَة. "إنّه فخر الفيلتاريوس! القدوة! البطل الذي سينهضُ من القاع ليكتسح العالم!" -رنّم العاملون في مقرّ الفيلتاريوس بعيون متلألئة. وعلى الجانِب الآخر... رون آرلو: "...؟" أنا فقط أريدُ أن أنجو من اللعبة! -نُشرت: 02 أبريل 2024 -أعيدَ نشرُها في: 22 مارِس 2025 • التصنيف: غموض، فانتازيا، أكشن. • جميعُ الحقُوق محفوظة.©

كن خلّاقاً ككتاباتك.

كان إيزوكو ميدوريا بطلاً، حتى رحل. بين أنقاض عالم حطمه شيغاراكي و"اول فور ون"، تُمنح له فرصة ثانية مستحيلة. خلل غريب يدفعه للعودة بالزمن. بمعرفته للمستقبل المظلم، يعمل إيزوكو خلف الكواليس، مصمماً على تغيير مصيره دون أن يكشف عن نفسه لذاته السابقة، أو لمعلميه، أو لزملائه في الدراسة... ولكن إلى متى سيستمر في هذا العمل قبل أن يسقط قناعه؟ أو: إيزوكو في منتصف الحرب العالمية الثانية، يُلقى في الماضي! حيث يحاول سرًا توجيه نفسه الماضيه، والقضاء على الأشرار، وإنقاذ من هم في خطر! كل ذلك في محاولة لإخفاء هويته عن ماضيه، وزملائه في الدراسة، ومعلميه. كيف سيتمكن إيزوكو، المُنهك والمُستنزف ذهنيًا، من مواصلة محاولة إعادة كتابة المستقبل؟ رواية نظيفة 💚 انا مجرد مترجمة حقوق القصة ترجع للمؤلفة الجميلة : UltraLuminaryy على ao3

هما توأم متطابق كيريل وكارل عاشا بعيدا عن كنف العائلة كانا بمكان أشبه بالجحيم لم يعرفا أن هذه الحياة التي استمرت مدة سبعة عشر عاما لم تكن سوى كذبة حتى تم استضافتمها ذات يوم في مركز الشرطة بتهمة تخريب الممتلكات العامّة وبعدها بعدة ساعات ظهررجل يقول انه والدهما البيولوجي كيف سيكون رد فعل التوأم على ذلك هل سيتقبلان حياتهما الجديدة ؟

في عائلةٍ يابانيةٍ عريقة، حيث تُقاس القيمة بالطاعة، والقوة بالهيبة، وابتسامة الوريث أغلى من الكلمة، وُلد كازويا شينسو - الابن الأصغر، الأضعف جسدًا، والأكثر ذكاءً وتمرّدًا. في القصر، هو طفل لا يُسمح له برفع صوته، ولا يحق له سوى الانحناء. وفي المدرسة، هو الفتى المغرور، الساخر، الساحر بكلماته، الذي يكره الجميع... ويعشقه الجميع في الوقت ذاته. بين عالمين متناقضين - أحدهما يُكبّله باسم العائلة، والآخر يحرره من دون أن يمنحه الانتماء - يحاول كازويا أن يكتشف من هو حقًا: هل هو الوريث الصغير لعائلة شينسو، أم مجرد طفلٍ يتقن التمثيل حتى نسي ملامحه الحقيقية؟ إنها حكاية عن الذكاء والغرور، عن الأقنعة التي نرتديها كي لا ننكسر، وعن طفلٍ جميلٍ ظنّ العالم أنه مدلّل، بينما كان في الحقيقة يحاول فقط أن يكون حرًّا.