EDWARD'S
هاري واقع للوي بالكامل، لكل انحنائاته، لكل اطرافه، لكل عيوبه المثالية. لكن لوي كان حبيب أخ هاري الأصغر، إدوارد. | مكتمله.
هاري واقع للوي بالكامل، لكل انحنائاته، لكل اطرافه، لكل عيوبه المثالية. لكن لوي كان حبيب أخ هاري الأصغر، إدوارد. | مكتمله.
C O M P L E T E D. حياة ليام هي مثاليه. حصل على نظَرات" اعجاب" ، فتاة على ذراعه و على مهنة موسيقيه ضخمه، لكن منذ ان غادر زين، حصل على ثقب اسود واسع بداخله . زين اجبر على الزواج، يكافح لارضاء العالم، ليعود بين يدي ليام، يجب عليه العرضه للخطر لفقدان سمعته، حياته المهنيه و عائلته. زين يستخدم جماله و مهاراته لأغواء ليام. ...
مالذي يحدث لك عندما تخلد إلى النوم ؟ لا شيء , صحيح ؟ كما يفعل معظم الناس . ولكن في حياة هاري , كل شيء كان مختلفاً .
دائما ما اجدك بين خياريّن .. مابين الواقع والخيال .. مابين الكره والحب .. وبين ما اتجنب وما اريد بين كل متضاديّن وجدتك , لتجعلني احتار دوماً لما تكون قرارتي الاختيار الثاني ؟ متجاهلا كل العواقب ؟ : دائماً اجيب هذه التساؤلات .. بِ اكثر إجابة مقنعة وجدتها " لأني واقعٌ بحبك , بكُل ما اُتيت ! " - Louis' diary .
الاحداث الغريبه ... يليها مفاجآت كثيرة نستعد لها ... رغم معرفتنا انها ستنتهى بالموت .... نسقط .. فننهض من جديد الكبرياء .. يكثر العزيمه .... شابان رفضا ان ينتشر البؤس ... رفضا ان ينتشر الظلم عرفا ان الظلام ... يمكن ابادته .... بالسلام و النور ______________________________ قابلوا : ايميلى رودد As توايلايت جايم...
" لا تقتربوا من ذلك الفتى وإلا ستُصابون بلعنته " " من تقصد؟ " " لوي توملينسن ذو الـ ٢٧ وشم "
بروده يقتلني ويحيرني ! كل شيء به عباره عن الغاز لا استطيع فهمها ! كل شيء خططت له ، لم اتقن اي شيء منه ! - لاري ستايلنسون ، هناك احداث قد لا تليق للبعض -
بعد طلاق السيد توملنسن صاحب الخمسة و الثلاثون عام من زوجته يقرر عدم الزواج و الانتقال للعيش مع صديقه هاري ستايلز ذو السبعة و العشرين عاما يصطحب ويليام ابنه لوي ذو التسعة عشرة عاما معه
ﺣﻴﺚ ﺃﻥ لوي ﺃﺭﺳﻞ ﺭِﺳﺎﻟﻪ ﻟِﻠﺮﻗﻢ ﺍﻟﺨﺎﻃﺊ . " ﺃﺷﺘﻘﺖُ ﻟﻚ ﺩﺍﺩﻱ ." " ﻣﺎ ﺍﻟﻠﻌﻨﻪ ﻭﻣﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﺪﺍﺩﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺘﺤﺪﺙُ ﻋﻨﻪ !!"
شاب أبكم بقي مسجوناً في غرفته بشكل اختياري لعامين .. يخرج بسبب مقطوعة كمان . *** تحذير : تحتوي على علاقات مثلية ، صورة سيئة عن النفس -او الجسد- ، اضطرابات اجتماعية .. إذا كان اي من هذه المواضيع حساساً لك .. رجاءً لا تقرأها .
"آنجل... أُريد إخباركِ بأمرٍ ما" قالها بترددٍ واضح. "ما هو؟" لم تنظر إليه، بل ظلتْ عيناها الجميلتان معلقة على ضوءِ القمر. "أتعلمين لمَ أنا راحل؟" نظرتْ إليه، وقد لاحظ بريق الحزن في عينيها. "لمَ؟" سألتْ وهي شاردةُ الذهن، نادمةٌ على ما فعلت به، حزينةٌ لأنه راحلٌ عنها، وقد يكون بسببها. "لأنني أكون... زين مالك" قالها بضعف...