The most beautiful to me.♥
14 stories
سوردز  by itsowhatdoit
سوردز
itsowhatdoit
  • Reads 40,016
  • Votes 2,823
  • Parts 5
فتى اللوحة الهادئة  by itsowhatdoit
فتى اللوحة الهادئة
itsowhatdoit
  • Reads 11,170
  • Votes 854
  • Parts 1
«فرط التفكير قاتل، ولكن قاتلي هو تلك اللحظة.»
Black Demons | شياطين سوداء  by itsowhatdoit
Black Demons | شياطين سوداء
itsowhatdoit
  • Reads 37,128
  • Votes 3,370
  • Parts 4
الجنوبي | Southern  by itsowhatdoit
الجنوبي | Southern
itsowhatdoit
  • Reads 132,378
  • Votes 14,495
  • Parts 9
جنوبيين مملكة الغربان يمتلكون ميزة غريبة، وهي أنهم يتحولون الى قنبلة موقوتة عندما يرون أحد أفراد عائلة ستيلارد، عدوهم الاول والاخير منذ البداية وحتى النهاية، وتورما ستيلارد تعرف ذلك جيدًا..وشهدت الأمر بأم عينها. هذا هو تعريف الجنوبيين بالنسبة لتورما، وهذا ما يجعلها قنبلة مؤقتة ايضًا عند السماع بهم، تعرف أنهم خطر محدق يمكن ان ينفجر في أي ثانية لو كانوا بقربها..لكن ما الذي ستقول عنه تورما عندما يصطدم طريقها بأفضل صانع قنابل جنوبي بلحمه ودمه وشحمه ومخالبه وأجنحته التي تنبثق كلها ضدها فور رؤيتها؟ لوركان جنوبي لا يمتلك ميزة التحول لقنبلة مؤقوتة عند رؤية أفراد ستيلارد فقط، أنما يمتلك ميزة أخرى أسوء؛ وهي أنه أفضل صانع متفجرات جنوبي. وعندما يصطدم طريقه مع تورما ستيلارد ويستوعب انه يشعر برابط سميك متين يتكون بينهما منذ اللحظة الاولى؛ يفقد العالم وتورما ولوركان قدرتهم على التمييز؛ من هو القنبلة الموقوتة، ومن هو صانع المتفجرات.. [لا يمكن قراءة هذه الرواية الا بعد قراءة رواية غراب.]
غراب | Crow  by itsowhatdoit
غراب | Crow
itsowhatdoit
  • Reads 5,121,025
  • Votes 407,236
  • Parts 97
تنضم المجنحة جازمين ستيلارد الى أقوى الجيوش في العالم، متبعة بذلك خطى عائلتها المعروفة والمهمة في المجال العسكري لكن انضمامها يتزامن مع اندلاع تمردات عنيفة ومجهولة على المملكة، كما ان قادتها الثلاثة يظهرون عدائية اتجاهها غير مفهومة وبالاخص القائد سليندر. مابين المنافسة بين الجنود ومحاولاتها للصمود والحصول على المركز الاول وما بين التمرادت العنيفة التي أصبحت تسود المملكة شيء واحد كان اكيد؛ الاسرار بدأت تتكون عندما تنفست جازمين، وبدأت تتصدع عندما نضجت، وان دور جازمين الان اصبح مميت، فتاك وقاتل. رواية غراب عبارة عن رحلة فانتازية مملوءة بالاكشن والغموض والعاطفية البطيئة، تأخذك مع أجنحة متحوليها الى السماء ومن ثم تهبط بك مع شخصياتها الى ما وراء الواقع المظلم، تشد انفاس القارىء مع كل حرف وختمة فصل.
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
بَيْنَ الرّذاذْ
Anestazia
  • Reads 1,340,395
  • Votes 81,898
  • Parts 39
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.
نيتفليكس | Netflix  by xEmmaa_x
نيتفليكس | Netflix
xEmmaa_x
  • Reads 858,550
  • Votes 83,691
  • Parts 39
الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف الممثل المشهور بلقبه كاي جاي. صاحب الجسد الممشوق، الابتسامة الساحرة والأعين اللطيفة. في حُلمٍ طويل يجمع بين الماضي، الحاضر وكل شيء في الوسط، آليس لم تعُد تعرف من هو المُخطئ في كل شيء.
{ اللورد }  by oOmamao
{ اللورد }
oOmamao
  • Reads 1,709,496
  • Votes 118,880
  • Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨
عذراً لكبريائي  by Anestazia
عذراً لكبريائي
Anestazia
  • Reads 12,331,826
  • Votes 565,474
  • Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
{ الخادمة } by oOmamao
{ الخادمة }
oOmamao
  • Reads 889,807
  • Votes 69,406
  • Parts 25
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة » #تحتاج تعديل. ×××××× كتبت عام ٢٠١٨