لقد ولدت في هذا العالم ، و لكنه قاسٍ جداً على أن أستطيع العيش فيه ، لم يعد للطيبة مكان بعد الآن الكل يعيش هنا في خوف و برود ؛ خوفاً من فقدان حياتنا. لم نفعل شيئاً كي تهدينا الدنيا حياة كهذه ، و لكن لم نفعل شيئاً كذلك لكي تهدينا أشخاص يمكننا الإعتماد عليهم ، لقد أحببت العالم معه و ليس بدونه. اكره حياتي ، اكره نفسي ، لكن لم اكرهك قط . . . لقد علمتني كيف احب نفسي ، علمتني كيف اعيش حياتي بالطريقة التي اريدها . . . شكراً لك ... ليفاي ⁦♡⁩.·♪ اكره هذا ، أكرهه للغاية ، ذلك الشعور . . . لا اريد أن احبها ، لا اريد. لا اريد أن أفقد المزيد من اصدقائي . . . اسف ... ميكاسا ★.·+ بـدأت فـي : 29.07.2020 انتـهت فـي : 26.12.2020 رواية من تأليفي 100%. تصنيـف : رومـانسـي ، مظلـم ، درامـا ، القليل جداً من الكـوميديـا :) ، غمـوض #٢ ريفاميكا.

*****PREVIOUSLY KNOWN AS FORCED TO MARRY A BILLIONAIRE MANWHORE***** Getting married is a day most girls daydream about from childhood to adulthood. A day where you wear a gorgeous white gown and walk down the isle to your amazing groom. Girls plan the entire day, from the setting to the cake. But what do you do when you can have all of that, except the one important thing? Love. Sage Slade is in that very predicament. After finding out she's actually the granddaughter of a billionaire by the name of Andrew Emerson, a man who owns a variety of successful franchises. Sage is immediately forced into an engagement with the son of her grandfather's closest friend, Greyson Blackstone. Greyson's a manwhore and he doesn't hide it, Sage hates it and doesn't hide it. Putting them together is like fire and ice. One moment they could care less about each other then suddenly they're at each other's throats. Despite that, feelings develop, and inevitable heartbreak comes with it. A roller coaster ride most would say. But one that's too tempting to ride. Maybe there's a happy ending for the two. Then again, maybe there's not. HIGHEST RANKING #2 IN GENERAL FICTION #1 IN YOUNG ADULT #1 IN ROMANCE ****UNDER HEAVY EDITING****

عاشق ..متيم..اسد جريح يعاني من عذاب عشقآ يرديه قتيلا كل يوم عشقا حوله الئ وحش غاضب ذهب اليها محملا بشوق فوق شوقه وعشقا جامح رغم غضبه العارم منها الا انه فقط يريد رؤيه عينيها ..استنشاق عبيرها..دفنها في احضانه حتئ اخر دقيقه له في الحياة صفع الباب بشدة جاعلآ اياها تنتفض رعبآ تزدرء ريقها بخوف لادراكها انه يقف عند الباب خلفها لا تستطيع الالتفات من شدة خوفها لاحظ ارتجاف جسدها وخوفها لعن تحت انفاسه ينظر لظهرها شعر بقلبه يريد التمرد والخروج من بين اضلعه ليركض اليها ويعانقها بشدة اغمض عينيه بقوة كي يستعيد غضبه الذي بدأ بتلاشي فور رؤيتها توجه نحوها وامسك كتفيها وادارها بعنف نحوه فالتقت عيناه العسليتان بعيناها التي بالون البندق نظر الي ابنه خالها التي تقف جانبا تنظر له جاحضه عيناها بصدمه من رؤيته ثم ارجع نظره نحوها وصرخ بوجهها بغضب ماللعنه التي سمعتها انك خطبتي لمن خطبتي اجيبي تجاهل نظرات الخوف وتجمع الدموع في عينيها وصرخ مرة اخرئ من العاهر ابن العاهرة الذي خطبتي اليه اجيبي واللعنه عليكي