"لا تلعبي معي يا صغيرة، فأنا ألعب بعنف."
كانت تلك الكلمة التي هددني بها لأتوقف عن اللعب معه، ولكن لم يكن باليد حيلة ، فمند أن بدأت تلك اللعبة لم تكن لتتوقف أبداً..
لا يوجد طرف فائز، لعنة الخسارة ستطارد الجميع!!
أحدٌ ما سيكون الضحية أكثر من البقية، كنت ذلك الشخص ببساطة..
"أنت تلعبين لعبةً خطرة، وأنا لاعبٌ خطر."
"أحبك..بعدد الأخطاء التي ارتكبتها !"
لا يمكن إيقافه..
"ميران بلاك" "دليار آشبر" "أياندا روسو"
R.M
رفعت وجهها لِـ تنظرُ له باهتمام و توتر لا تدُرك لما يتفحصها بهذا الشكل هل يعُقل أنه يفتقدها ؟ أم أنه يريد قتلها ؟ على ماذا سيُقدم بـ فعله تحديدًا و لكن هي متأكدة من شيئ واحد أنها سترضى بِكُل شيئ من أجل سلامة طـِفلها ستكون دُميته حتى يؤم تَعَفن جُثتها اللعينة
قاطع سلسلة أفكارها صوته الخشن إحفري ، قال بلهجة آمرة و إبتسامة الجحيم تعلو وجهه نظرتْ صوبَ عينيهِ ذهبية بهلع و خوف تأمل أن لا يقوم بما يجول بذهنها هزتْ رأسها بخفة نفياً و قد اجتمعتْ الدموع في عينيها لتقول بهمس لماذا ؟
آلا تريدين صغيركِي ، كوني فتاة مطيعة و افعلي ما آمركِ به ، قال ليعض شفته بخفة قصد إغاضتها بينما هي لم يسعها التفكير في حلٍ وسيط ينقذها من شيطانها التي أوقعت بنفسها في شباكهِ السوداء و قد قررت أن تُطيعَ آمره من دون أن تتجرأ بمُناقشتهِ فآخر شيئ تريد فعله حاليًا هُوَ إغضابه أدخلت بألم يديها وسط التراب ببطئ لتشرع بالحفر بثقل شديد تكاد تقْسم أن روحها تخرج من جسدها لِكُل خطوة تقوم بها
تنوح بشدة على طفلها و قد اختلط صوت بكاءها مع صوت طفلها و لكلِ واحدٍ منهما سببٌ خاص تألمت بيلا بـشدة فهو قد يقتل إبنها من دون تردد و من دون أن يرف له جِفن .. يتبع
رواية " ظلال الذئاب " بقلم : بو. عايدة بلقيس
من المخيف حقاً أنَّ القرارات التي نتخذها في فترة شبابنا والأشياء التي نفعلها هي التي ستؤثر على بقية حياتنا كلها، رغم كونها أكثر فترات عمرنا طيشاً!!
"أحبك.. حين تكنسين بقايا الماضي العالقة في قلبي فتمنحيني القدرة على التنفس، أحبك.. حين تمسحين على جراحي وتشفينها بابتسامتك."
توأم..
"كريستيان لوران" "لافندر دينيس"
R.M
إيزابيلا أغي , صاحبه الوزن ال 300 باوند الفتاة التي تصوته 'بأقبح فتاة ' في مدرسه ودواي
تعبت من كل المضايقات , الأكثر من توماس ريد , هي قررت التغير .
بعد ثمانية أشهر ترجع , أحسن من قبل , ومستعده للأنتقام .