ماريسا ڤالينتاين طالبةُ طبٍّ في سنتِها الثّالثة، كانت تعيش حياةً عاديّة حتّى بدأت ترى في أحلامِها شابًّا لا تعرفه، ولا يبدو أنّه ينتمي لعالمِها، تكرَّرت الأحلامُ عنه مرَّتين وثلاث حتّى بدأت الرّابطة بينهما تصير محكمة، فطفقَت تراه وحدَه كلّما تنام، وتقابله داخل فراغٍ شاحب إلى أن اعتادت بأحلامِها على لُقياه، استيقظت مرّة بجراحٍ سارعت بالاندمال، وتقاطعت أحلامها مع نيڤال كولڤيل بإحدى الأيّام، فرأته صُدفة يحمل ذات الجروح الّتي اختفت لديها، فما السرّ؟ وهل من الممكن للأحلام أن تكون نوافذ لعوالم أخرى؟ -----

إنقلبت طاولة الدنيا إلى المنية

في عالم تسوده الأرواح الملعونة والمعارك المحتدمة، تظهر "أوليفيا" كفتاة غامضة وطيبة القلب، تحمل في داخلها قوة نادرة تُعرف باسم "تقنية الملاك". هذه القوة تمكّنها من تطهير الأرواح الملعونة، لكنها تحمل عبئًا كبيرًا؛ فكل مرة تستخدم قوتها، تظهر عين ثالثة في جبينها، مما يعرضها لخطر الانكشاف أمام الأرواح القوية التي تسعى لاستغلالها. أصلها: نشأت أوليفيا في ملجأ صغير للأطفال المهجورين بالقرب من كيوتو، ولم تكن تعلم عن العالم الحقيقي حتى اكتشفت قوتها لأول مرة، عندما أنقذت زميلًا لها من روح ملعونة. بعد هذا الحادث، ظهر لها معلم في الجوجوتسو، واصطحبها إلى مدرسة جوجوتسو التقنية، حيث بدأت رحلتها. الصراع الداخلي: أوليفيا تميل للتأمل والعزلة، وغالبًا ما تشعر بالضياع بين رغبتها في حماية الآخرين وبين خوفها من إيذاء نفسها أو فقدان السيطرة على عينها الثالثة. الصراعات الخارجية: ظهور أرواح ملعونة قوية تستهدفها بسبب طبيعة قوتها. مواجهة مع مستخدم تقنيات يسعى للسيطرة على "تقنية الملاك" لاستغلالها. محاولة إثبات نفسها في مدرسة الجوجوتسو رغم شخصيتها الهادئة والمنطوية.

قبل 10 مليون سنة ضرب نيزك كوكب الارض وخرج منه مخلوقين احدهم كانت انثى حامل قبل ان تسقط وانجبت اطفال وتكاثرو واصبحو الوحوش التي تعرف بالتنانين مخلوقات اسطورية ذو حجم عملاق عاثو في الارض فسادا، قرر البشر مقاومتهم عن طريق صنع اسلحة تدعى الروبوتات ومستخدمي الروبوتات يطلق عليهم بالمبرمجين، يوسين روي شاب عاطل لايملك هدفا في الحياة وجد اعلان من شركة ابيكس احدى الشركات التي تقاتل التنانين باستخدام الروبوتات وقرر الانضمام لهم لقتال التنانين، وبدأت مسيرته كا مبرمج