Liste de Lecture de hiopdaz
11 stories
[مكتملة✓] الهاربة و الماركيز by Solisofia
Solisofia
  • WpView
    Reads 120,294
  • WpVote
    Votes 6,103
  • WpPart
    Parts 18
عندما أخبر الإيرل أفوندال ابنة أخيه مانيلا أن عليها أن تتزوج من الدوق أوف دانستر ، تملكها الذعر ، وهكذا هربت من البيت عند الفجر ، ممتطية صهوة جوادها الحبيب هيرون ، وفي أعـقـابـهـا كلبها فلاش . وعند وصولها ، في حياتها الجديدة ، إلى قرية صغيرة ، علمت أن نبيل المقاطعة ، الماركيز أوف باكينغدون بحاجة إلى طاهية . وهكذا أخذت هذا العمل متنكرة باسم زائف . ولكن ، عندمـا أنقذت حياة الماركيز ، أصبحا صديقين ، وعندما انقلبت الصداقة إلى حب ، أخـذت الـهـوية الزائفة التي جلبت الحرية إلى مانيلا ، تهدد فـجـأة بتدمير سعادتها .
strange noise S.M by pirai-
pirai-
  • WpView
    Reads 313,536
  • WpVote
    Votes 18,452
  • WpPart
    Parts 28
"لا أريد شخصاً يراقبني من بعيد ويحبني بصمت، أريد شخص يلح لأجلي ويشد على يدي أمام الجميع، ويصر علي رغم كل السوء اللذي بي" #٤٠ - الغموض/الإثارة - ٢٤ مارس - ٢٤ أبريل -
The Desired King  by khouloudHM7
khouloudHM7
  • WpView
    Reads 1,553,554
  • WpVote
    Votes 77,785
  • WpPart
    Parts 46
حازت على المركز #1. من صنف الفامبير 💜 خلف القضبان مقيدة ، بين الوحوش أعيش ! فهل أرضى بالقضبان الى الآبد أم أمشي الى الموت بقدميّ ؟ يراني ضعيفة و هو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها و لا قوة ! بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد أتباعه ! أو حتى لنفسه . سيمتص دمائي الى آن أصبح جثة هامدة عندها سيلقيني الى الحيوانات .. و لن يغمض له جفن ! و لن يأسف على حالي فلا قلب له !! و لكني هنا منذ مدة طويلة و لم يفعل ذلك بعد ! فهل ينتظر اللحظة المناسبة ؟ أم أنه إكتشف أنه في داخل جسمه البارد قلبا ينبض بالحياة ! و بالحب ! بدأت يوم 22 ديسمبر 2016 انتهت يوم 21 مايو 2017 - لوي و سيلينا - كل الحقوق محفوظة © 2016
Love All That I Fear  by nielymohamednazy
nielymohamednazy
  • WpView
    Reads 154,038
  • WpVote
    Votes 5,136
  • WpPart
    Parts 25
قالت بدموع" لن ادعك ترحل كدت أطير من الفرحه لانك عدت ليس بهذه السهولة و لو أضطرت أن أقيدك بسلاسل لكي لا تذهب إليها هل تعلم ماذا يعني ان تحب شخص لا يحبك تري فيه كل شئ تحتاجه لكي و اللعنه تستطيع البقاء علي قيد الحياة لكي تتنفس أنت تذهب و أنا....قالت بضحك و أنا أتعذب ما هذه المعادلة السهلة ما رأيك ان نصعبها قليلا ؟!" قالت بجنون و هي تكلم صورته
{مُشَوَهْ}  by _Shake_Speare_
_Shake_Speare_
  • WpView
    Reads 4,158,583
  • WpVote
    Votes 170,669
  • WpPart
    Parts 42
الأولى في العاطفية ❤️ الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 " لما لا تقترح على زوجة اخيك المقعد هذا العرض؟ ربما لن تتفانى في منحك احدى بناتها" صرخ الرجل المقعد الذي يدعى ماكسيميان بنار تشتعل من الغضب بمقلتيه المحيطية : "ايزابيلا! احترمي نفسك او اقسم اني سوف اقتلك!" ضحكت ايزابيلا بسخط كبير لتتحدث احدى النساء التي تدعى كيرا ببرود شديد و ابتسامة لاحت على زاوية فمها: " صحيح اخي، مادامت زوجتك المحترمه دييرا قبلتك لاعاقتك فلا ضرر بذلك لن يشكل فارقا معكما مشوه، معاق، ليس مهما"
Eva-إيفا  by kristel2346
kristel2346
  • WpView
    Reads 1,111,054
  • WpVote
    Votes 40,240
  • WpPart
    Parts 18
" لا أرجوك توقف " قالتها و الذعر ينتشر في أوصالها ظلام فقط ظلام لا يوجد نور ولا امل فقط ظلام و شعاع القمر يتسلسل من النافذة الصغير جدا اقترب منها ذلك الرجل و شعاع القمر كان يسقط على شعره الابيض ووجهه العجوز الملامح القاسية " هذا درس بسيط لكي " قالها ثم لم تشعر بنفسها الا و هي تصرخ صرخة عالية جداً ... ماضي قديم و ألم دفنته بعيداً في قلبها لتبدأ حياة جديدة لكن كوابيسها تأبى أن تتركها لتعود و تطاردها مجدداً كيف سينتهي عذابها؟
عروسي الصغيرة  by SarahAli_1997
SarahAli_1997
  • WpView
    Reads 1,663,169
  • WpVote
    Votes 36,057
  • WpPart
    Parts 20
اقتباس ... محاولاتها الفاشلة لاغرائه اضحكته بقوة ... كانت تتجول امامه وهي ترتدي قميص نوم قصير يبرز قدها النحيل بنعومة تليق بها ... كانت تتعمد ان تبرز ساقيها من تحته وكأنها ستغريه اتجاهها بهذه الطريقة ... لاحظت ضحكاته التي يحاول كتمها بصعوبة فاخذت تضرب الارض بقدميها وهي تقول باحباط : " تبا ... تبا ...فشلت مرة اخرى ..." اقترب منها اخيرا بعدما توقف عن ضحكاته... احاط كتفيها بذراعيه وقال هامسا لها : " ماذا حدث يا صغيرة ...؟! لماذا توقفت عن اغرائي ...؟! لقد كنت مستمتعا للغاية بما تفعلينه ..." رمته بنظرات مشتعلة قبل ان تهمس بصعوبة : " انا افعل ما تقوله ماما سميحة ..." زفر انفاسه بغيظ من والدته وتدخلاتها التي لا تنتهي ليقول بنبرة جادة : " اسمعيني يا صغيرة ... كفي عن الاستماع لما تقوله والدتي ... انتِ ارقى بكثير من ان تقومي بتصرفات كهذه ...أليس كذلك ...؟!" اومأت برأسها وهي بالكاد تخفي دموعها ليسالها بقلق : " ماذا حدث الان ..؟! لماذا تبكين ...؟!" اجابته من بين شهقاتها : " لأنني احبك ولا اعرف كيف اثبت لك هذا ..." قرصها من وجنتها وقال : " لست بحاجة لاثبات هذا ... انا اعرف انك تحبينني كأخ لك مثلما انا احبك كأخت لي ..." كظمت غيظها منه ومن كلماته الاخيرة لتنهض من مكانها وهي تقول بإيجاز : " اذا لأنام فقد تأخر الوقت قليلا ..." ثم قالت مؤنبة اياه بتلك النبر