شردت لثوانٍ وأنا أرى المسدس بين يديّ .. أراه وكأنه طوق نجاتي ..! ونعم ، لعب الشيطان بعقلي .. ووضعت المسدس برأسي بينما أبتسم ببهوتٍ .. شعرت بعد ثوانٍ بشخصاً يحتضنني بقوهٍ من الخلف .. لا داعي للألتفات حتى .. علِمت بإنه حسن .. ألتفتت له وأنا أتكلم بلغه الأشاره .. : هل سأذهب للنار عندما أقتل نفسي ..؟ هز رأسه بالنفي وهو يتكلم بجمودٍ .. : ستبقين بالجحيم ! بجانبي .. أعذبكِ وأجعلكِ تتمنين لو أنكِ لم تولدي حتى ..!! أبتسمت بسخريهٍ له وأنا أضع المسدس على رأسي ... : لكني أرغب بالموت .. وبشده ..!! تكلم بجمودٍ بينما يتقدم مني .. : وأنا أرغب بتمزيقكِ .. وبشده ..!! ما رأيكِ ؟ تكلمت ببلاهه .. : هل سأموت حينما تمزقني ..؟ هز رأسه بسخريه بينما ضحكته الجذابه عجت بالحديقه .. أعاد نظره لي وهو يتكلم ببرودٍ بينما يتقدم مني ويحتضنني .. : أبكِ .. أبتسمت بسخريه وأنا أحتضنهُ .. : الوضع سيئ يا أبي لدرجه الدموع نفذت مني .. لقد أنتهيت .. لقد كُسرت يا أبي .. تحطمت بالكامل .. لا فائدة من البكاء .. مسح على شعري وهو يتكلم بجمودٍ .. : أتركي نفسكِ .. أحتضنته بقوهٍ .. ثوانٍ والدموع تنزل بصمتٍ على وجنتاي .. لا أعلم حقاً متى ستنتهي هذهِ الدموع اللعينه .. رفعت رأسي له بينما أضرب بقدمي بالأرض وأرفع له القبعه .. تكلمت والأبتسامه تشق ثغري .. : لقد أصبحتُ بخير .. بخير جداً ..

رجل أعمال يرغب في انجاب طفل ليرثه ولكن زوجته ترفض ذلك..فاتجاه الي تلك الفتاه المسكينه كي يتزوجها وينجب منها طفله ولكن هل ستتم الامور كما هو يحب ام للقدر دور في اختلاف الاحداث...

لا وصف فقط اقرأ القصه وربما تعجبك او تعجبكِ

فتاة في الثامنة عشر كانت تهرب من اخيها ذا الخامسة عشر من عمره بين الحقول الخضراء حتى عثر عليها ذلك الشيطان الذي سرقها من حياتها إلى حياة لم تكن بإختيارها كيف سيعاملها وهل ستكون من نصيبه كما يريد هو ام ستهرب منه وتعود إلى طفولتها من جديد _بحبكم في الله_ #سندس_محمد_السيد

هي تربت في بيته بعد ان توفي والدها لا تشعر بحبه رغم معرفتها الجيدة انه يعشقها يتحكم بها ويخاف عليها كأنها ابنته وليست حبيبته سيتنازل من اجلها عن حبه لقد اخذ وعد علي نفسه منذ وفاة والدها انه سيكون الحامي لها الي ان يسلمها الي زوجها الذي يغار منه ويشعر ان براكين الدماء ستنفجر من رأسه عندما يشعر انها ستكون لأحدا غيره فهل سيبقي وعده ام للقدر رأي اخر في هذا.....

ما هو الذنب الذي يمكن لطفل أن يرتكبه ويحرم بسببه من حقه في اللعب والإستمتاع بطفولته .. جلال طفل تعرض لأبشع أنواع الضرب والتعذيب وإجباره على العمل في الشوارع .. حرم من كل شيء حتي من أن يري الإبتسامه على وجوه الناس له .. هل يمكن لهذا الطفل الحق في الأخذ بثأره بأي طريقة كانت .. إستمتعوا بقرأة روياتي وإسعدوني بتعليقاتكم وأرائكم

الرواية جديدة The slogan of my life لا للمواعد مفهوم آخر ماخطره في بالها قبل ان اقترب منها اغمضت عينينها وهي ترتجف من الخوف من اخاها وهي في نفسي الوقت تحلم بهاذا بأن يقبلهال شخص لاتعرفه حتى ؛لا تقترم منها خطوت اخرا وإلا لنتستطيع تقبيل فتاتي فحياتك ايه الحثال صوته ارعبها ورعب من كانه يقف امامها هي حتى لم تراه من قبل صرخ يخطو بتجاههم بخطوات واسع امسكها من معصمها ووشك على ان يلكم الوغد امامه لاكنه هرب هرب بكل هاذه البساطه وسعت عينيها :اخي ماذا تفعل هنا وكيفه :اصمتي ستعاقبين عندما نعود للبيت إبتلعت ريقها قالت سوف يقتلني انتباه (الرواية تحتوي على مقاطع جريئة. لاينبغي لغير البالغين. قراءتها ولاتقليدها لأن المراهقين لايمكنهم تقليد ولاقراءت القص لأنه لايجوز في القانون ) ليست لشواذ ❌ كتبت في 2021 تنتهي في.....

[edited version of Doctor for the Mafia] Ila Archer was a doctor working at one of the best hospitals in New York. She loses her license and ability to practice due to, as punishment, taking full responsibility for the 'walking patient' incident. After a full month, Ila runs into the 'walking patient'. Knowing her situation caused by his actions, he offers a once in a lifetime opportunity. ----- "Look, you're a doctor-" He started. "Was." I corrected. "I was a doctor." "You can still be," he said, running his fingers through his dark hair. "Look, you can work for us, and I'll pay triple the amount you were earning at that lousy hospital." "Us?' I asked. Who was he? How exactly does he plan on paying me triple? He grabbed my wrist and pulled me inwards. My face inches away from his chest. With his free hand, he was gently tucking my hair behind my ear. His breath tickled my ear as he whispered two words that sent shivers down my back. "The Mafia."

فجأة في هدوء الليل تطل عليه رذاذات من الماضي نسجتها الذكريات، تحل عليه سادية تطرب وسائد وله تفكيره ، و ذاك السر الذي اخفاه عن الجميع ليدوم ولاؤه بنفسه ، ينشد في سرداب فؤاده ألحانا تحيي جدار عشق شهوة مميت،تجتاحه رغبة بتملكها، ولد حب انتقامها فيه شعلة تضيء بأن يجعلها خاصته. ينفخ دخان السيجارة باحترافية، بطفح كيله، تختلط أفكاره ، يحطم كل ما تحط عيه عيناه بعصبية، ثم يصرخ : سأحصل عليك، هي ملكي، فليحترق العالم ولأغرقها أنا بساديتي.... لتنقلب الأدوار و يحل دور انتقامها

حين تجد نفسك بيدقا في حرب لم تختار الدخول إليها فعليك حينها البحث عن حيلة تجعلك حيا رغم أنف الجميع. وهذا ما حدث مع كارن حين اتتها المشاكل إلي قعر دارها وفي لحظة أصبحت وسط صراع وحوش لا يحكمه حتي قانون الغاب. لتتحول بين ليلة وضحاها من فتاة بريئة إلي عاهرة لكن عذراء .