ربما لست الملك على البشر لكنك سيد هذه الأرض والحاكم الشرعي لكل ما يعيش بها من تربة و حيوانات و طيور ومخلوقات لا يراها البشر جميعهم يدركون أنك الحاكم وبكلمة واحدة منك سوف يتبعونك ربما البشر خلعوكم من الحكم لكنك تبقى تحمل أسم أصيل وهو الأسم لحكامنا الشرعي "أصيل التاسع" الحاكم الشرعي لي أراضي جلنار تتحدث عن الأمير الأصغر لي أعرق وأقوى عائلة "ال الأصيل" تتم خلعها من قبل شعبها وحلفائها ليعيش هذا الصغير وسط مجتمع يعامله بطريقة غير عادلة تصنيف: تاريخي - خيال - مغامرة - غموض - عنف "عالم من خيال الكاتب" تحذير ..🤚🏻 قد لا تناسب من أقل من ١٥

انتقلت إلى عالم قصة BL مصورة قد تركت فيها تعليقي الحاقد الوحيد . علاوة على ذلك ، أصبحت الأخت الصغرى لشخصيتي المفضلة بالتبني : البطل المهووس الذي قد غمره الندم لاحقًا إزاء أفعاله ، إلا أنه مايزال سيموت مع الدوق في النهاية. لهذا ، كنت مصممة منذ انتقالي لهذا العالم ، لا يمكنني المكوث ومشاهدة شخصيتي المفضلة تموت. كذلك أنا أيضًا لا أود الموت. لهذا السبب ، أيها المؤلف ، سأحتاج إلى تغيير تصنيف ونهاية هذه القصة المصورة قليلاً! من مأساوية الى سعيدة. "أخي ، من فضلك ابتسم هكذا أمام الآخرين أيضًا." قلت للوسيان الذي لم يبتسم ولو حتى قليلاً أمام الناس الآخرين. "..." هل كان هذا الطلب مفاجأً جداً؟ نظر إلي لوسيان بتعابير غريبة على محياه. "إذا فعلت ذلك ، سأقدم لك هدية." قلت ذلك لأنني أردت مساعدته بأي طريقة ممكنة. نظر إليّ لمهلة وتردد قبل أن يجيب ، "هدية ... الابأس بأي شئ؟" "بالتاكيد!" في اللحظة التي ناولت فيها هذه الإجابة بكل ثقة ، تغيرت تعابيره حالاً إلى تعابيرٍ مفترسة متضورة ... هل قمت بخطأ؟ ثم رد لوسيان بهدوء مع تعابيرٍ مليئة بالتطلعات. "إمنحي نفسك لي يا راشيل." هاه؟ ما الذي قاله؟ ما الذي قد طلبه للتو؟

" أنتِ وحش ! " صرخ بكل ما أوتي من قوة أسفل جسدها. " كل الوحوش هم بشر." لفظت بهدوء من بين شفاهها الدامية ، تقترب منه بسكين ضخم حاد الطرف. " ما رأيك أن نلعب لعبة..؟" إرتعشت أطرافه بعنف ، كل إنش منه يصرخ بأنها النهاية..هو سينتهي على يد حسناء شقراء الشعر ، تقبض على سلاحها كأنه أحمر شفاه زاهي اللون..هو سينتهي بعد أن تنهي همسها المرتجف. " أنت تعد إلى العشرة ، وأنا أرسلك للجحيم.."

#تحذير الفصول الأولية في طور التعديل حاليا لكون الترجمة رديئة .....شاهدها على مسؤوليتك. شقيقها الذي تمرد على العائلة الملكية قد قطع حنجرتها. وبعد أن رجع الزمن بها الى قبل واقعة وفاتها ، قررت أنها سوف تروضه بطريقة ما وتبقى على قيد الحياة! لكن... هل روضته كثيرا؟ ***** "أخي ، لما أنت لم تتزوج؟" بدلا من أن يصدر صوتا منه ، دوى صوت انكسار وانشقاق الكأس الذي يحمله. " أوه لا ، إنك تنزف" "لما يجدر بي الزواج" "إيه؟" "لدي أنت بالفعل" لما يجدر بي الزواج أنت تقول؟عليك أن تحصل على إمبراطورة حتى أستطيع أنا مغادرة هذه القلعة!ضحكت سيث بغرابة. "سيث" في تلك اللحظة تعثرت ليسحب رايتان جسدها إلى دراعيه. بدأت عيناه الحمراء تلمع بشهوة بينما كان ينظر إلى سيث المحاصرة بين ذراعيه. "إنك تعلمين أننا لسنا أخوة حقيقين"