(عشقت حسناء الصعيد) بقلم /هبه الله عوض (بوبا)
روايه رومانسيه ودراميه صعيديه
اقتحمت عالمه المثالي برعونتها، وتصرفاتها الطائشة، كانت بحاجة إلى ترويض، ووحده من يستطيع ذلك .. فكيف سيقوم سلوكها الذي قلب حياته رأسًا على عقب؟ تعد هذه الرواية هي أول محاولة جادة مني للنشر الالكتروني واقتحام عالم الكتابة والتأليف .. نشرت الرواية في عام 2015 في منتدى فتكات وعام 2016 في منتدى روايتي، ثم نشرت عبر صفحتي في...
-حكاياتها الطفوليه تروي لنا كل المخاوف التى سنعيشها ف المستقبل واحده تلو الأخرى فنظل نهرب منها إلا أن ياتى الحب الذي يفقدنا صوابنا ويقلب حياتنا راسا ع عقب فنظل ف حيره من امرنا نستسلم لهذا الالم الحلو ليتحول الي حياه ام نهرب بانفسنا دون أن نغامر ف الحب طالما سمعنا عنه جميل للحد المرهق فمن منا سيتحمل انهاك الغرام ويتح...
كان يرسم قدره في خياله و لم يتوقع اقتحام تلك الصغيرة حياته تري ماذا سيحدث؟! ~~~~~~~~~~~~~~~~ هربت من والدتها لتثبت كيانها لتقع في حصون من لا يعرف الرحمة هي التي قادرة علي التحدي و علي المواجهه 😂 هل حقا ستقدر ان تغيره ام ماذا سبحدث؟!!
المقدمة عائلة من أكبر عائلات القاهرة كانت تعيش كقلب واحد محبين لبعضهم إلي أن تأتي عدوة تكون سببا أ دمار الجبابرة نعم فهذا هو لقبهم لأن قوتهم جبارة لم يستطيع أحد تفرقيهم ولكن دوام الحال من المحال تفرقوا وألم يجتاح صدر كل واحد منهم فهل سيظلوا مفترقين أما أن للقدر رأي آخر ؟! وهل فرقتهم حقيقة أم مجرد ظاهر للأعداء؟ !
كل شئ وله تمن :-🖤 الحب له تمن...🖤 الخيانه لها تمن...🖤 إذا صحت البدايات ...صحت النهايات ...والعكس صحيح🖤
تزوجها رغما عنه وكرهاااا واقسم انه سيجعلها تندم علي الزواااج منه ولاكنه لم يضع في حساباته انها ستسطتيع ان تغير حياته وتغير قسوه قلبه وعنده الي حب هل سيصمد امامها ام لا
هو ذي الصقر ف هيبته وقوته مش بيسيب فريسه هي مثل الفراشه الطايره الجميله بالوانها الزاهيه تخطف العين من اول نظره الظروف فرقتهم بس هي فضلت ف قلبه ذي الوشم حاول كتير يوصلها بس رغم نفوزه فشل ياتري هيقدر يوصلها ولانبته حبهم هتموت من قبل ماتكبر
لقد أخذ مني أغلي ماتملكه كل فتاة 💔 دمر حياتي بل أنهاها عند لمسي أول مره 💔 ولكني أشعر بالضعف ولا أستطيع الإنتقام لشرفي الضائع.. بل فقط أكتفي بالصمت أجعله ينهي حياتي بالتدريج.. أشعر كل لحظة بجانبه بأن موتى يقترب أشعر به قريب جداً.. في كثيراً من المرات أريد قتله بيدي.. أريد إخراج روحه لأسترجع حياتي القديمة مرات كثي...
اغتصاب كلمة أصبحنا نسمعها كثيرٌا فى مجتمعنا ، فهناك من يتعاطف مع الضحية و هناك من يلوم الفتيات و هناك من لا يهمه الأمر من الأساس ، فماذا إذا اتت هى لتٌلقن كل مُغتصب درسٌا لن ينساه ، و لكن هل تعترف بالحب أم لا ؟ هل تٌعاقب المتحرشين فقط أم الرجال كلهم مثل بعض ، و إذا اتى هو هل ستلين معه أم سيكون مصيره مثل الأخرين...
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه رنا احمد ( ملكه التميز )❤️