أنا الأم البيولوجية للبطل الذكر الجميل والقوي في هذا العصر. الكاتب: الحب لا يمكن نسيانه النوع : رومانسي آخر الحالة: مكتمل آخر تحديث: 27-11-2024 الفصل الأخير: نص الفصل 73 الفصل 73 بمجرد أن قرأت الكتاب، كان هناك طفل رضيع بجانبي. إذا نظرت عن كثب، يمكنك أن ترى أن الدمية لطيفة جدًا بالفعل. في الثانية التالية، اكتشفت شين يان أنها الأم القاسية في الرواية السادية التي قرأتها من قبل والتي تخلت عن زوجها وابنها وسقطت لسوء الحظ على مسارات القطار أثناء هروبها مع الطفلة الشيطانية لعشيقها. والأهم من ذلك في هذا الوقت، أن الجسم الأصلي قد قام بالفعل بتعبئة جميع الأشياء الثمينة في المنزل التي يمكن تعبئتها، وتلك التي لا يمكن تعبئتها تم بيعها مباشرة وتحويلها إلى أموال في السرير عندما أريد الخروج، وعندما أستيقظ، سأكون كذلك.. هذا هو شين يان. بالنظر إلى عيون الطفل البريئة على السرير، عرف شين يان أنه لم يكن من بين الأشياء الثمينة التي تم أخذها. بالتفكير في نهاية الكتاب عن حليب الأطفال، حيث لم يحب الأب أمه، احتضنه شين يان في استسلام واستعد لإطعامه، لكنه وجد أنه باع جميع زجاجات الحليب في المنزل، ولا حتى وعاء. . شين يان: هذا هو الأفضل.

الحالة: الفصل 62 (مكتمل) مقدمة الرواية عند رؤية العمل الأصلي، أعجب لين ران شنغ بالشرير الذكر رقم 1. 3ـ الذين تعرضوا للإيذاء منذ الصغر ثم اسودوا تماماً. الذكر رقم 3 لا ينخرط في الأشياء، ولكنه ينخرط فقط في الحياة المهنية، لديه وجه مثل الجنية ولكن يديه ملطختان بالدماء، لقد تحمل العديد من الأرواح في سن مبكرة، وهو حقًا شيطان كبير لا يرمش. ولين رانشينج، كفتاة منزلية ذات شخصية كعكة ناعمة في القرن الحادي والعشرين، استيقظت تمامًا وعبرت وقود المدفع الأنثوي الذي يحمل نفس الاسم حيث تم قطع هوا بيان من قبل الشرير الكبير في أقل من عامين أو ثمانية أعوام. تعبير لين ران شنغ المرتعش... لحسن الحظ، لا يزال هناك عامين قبل أن يتحرك رأسه، لذلك علينا أن نسارع لعناق فخذ الشرير الكبير! كل يوم أحث نفسي على إعطاء الدفء لرأس الشيطان الكبير المكيف بالكامل، وأرجل الكلب مشدودة للغاية. تعبير البكاء: يرى الشرير الكبير أنني أعرف جيدًا، أرجوك سامحني قليلًا من الحياة! ولكن بعد يوم واحد، نظرت الأنثى وقود المدفع إلى الشرير الكبير الذي كان يجبرها على تقبيلها في الزاوية، فصرخت دون دموع: أوه، لا تركزين على مسيرتك المهنية؟ لماذا بدأت العمل معي...؟ كلمات البحث الرئيسية: بطل الرواية: Shen (shěn) 珏، Lin Ransheng

مكتمله 84 فصل يعود Lin Luo من عالم آخر ويكتشف أنه الشريك الأنثوي في الكتاب الذي أُعطي لرئيس بطل الرواية الذكر ليتزوجه لأن عائلته كانت مفلسة. في هذه المؤامرة، تكره البطلة حياة المراقبة والقيود، وتفكر في الطلاق طوال اليوم. في وقت لاحق، رأت البطلة التي نجحت في الطلاق رعاية البطل الذكر الطيبة للبطلة الأنثوية من الإنترنت، وعادت إلى التمثيل كوحش على مضض، مع نهاية كارثية. استلقى لين لوه على السرير الكبير الناعم، "يمكنك شراء المجوهرات والحقائب كما تريد، ويمكنك استبدالها بالفلل واليخوت كما تريد. لماذا يجب أن أذهب إلى هذا النوع من الحياة؟" "علاوة على ذلك، لقد أرسلتني عائلتي إلى هنا لأنهم لا يريدون أن أرافقهم. هل تعاني؟" - ويستمر الملخص في الداخل..

تجسدت لو نيان في روايتها المفضلة بعدما تركت تعليقا مسيئا للكاتب و أصبحت شخصية إضافية مريضة لم تذكر حتى في القصة عند إدراكها للموقف نظرت لونيان إلى الشرير الرواية بإبتسامة حزينة ثم تعهدت في داخلها " سأنقذك بتأكيد هذه المرة " ****** مقتطف من رواية : تساقطت الثلوج من السماء و تساقطت على رموش العين ، أمسك وين يو وجهها بين يديه و مسح الدموع من زوايا عينيها بأطراف أصابعه الباردة ثم سمع صوت الفتاة منخفضا و ناعما مثل قطرات الندى يسقط في أذنيه " وين يو ، أنا لست طفلة بكاءة ! " في لحظة صمت ، سقطت قبلة دافئة على زوايا عيني الفتاة " أعلم ، أنتِ أميرتي " إنها قصة لطيفة و دافئة ستجعل قلبك دافئا مليئا بالحب ⁦🤍

نِحًنِ نِخِتٌلَفُ عٌنِ بًعٌضنِآ آلَبًعٌض!" "بًرآيَيَ آلَآخِتٌلَآفُ آلَوٌحًيَدٍ هّوٌ آنِکْ لَدٍيَکِْ آنِيَآبً وٌ تٌتٌغُذِيَنِ عٌلَﮯ آلَدٍمًآء وٌ آنِآ لَسِتٌ کْذِلَکْ" "عٌآئلَتٌيَ لَنِ تٌسِمًحً بًهّذِآ" "هّلَ يَتٌجّرآ آحًدٍ عٌلَﮯ آلَوٌقُوٌفُ فُيَ وٌجّهّ-آدٍمً شُتٌآيَنِر؟" "آلَسِتٌ مًغُروٌرآ کْثًيَرآ؟!" "آذِآ تٌعٌآلَيَ وٌ حًطِمًيَ غُروٌريَ بًنِفُسِکْ~" "آلَلَعٌنِةّ!! آنِتٌ مًهّوٌوٌسِ؟!!" "هّلَ عٌرفُتٌيَ ذِلَکْ لَتٌوٌکْ؟ ~" ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جميع الحقوق محفوضة لي ككاتبة القصة و كل الاحداث تم اقتباسها من خيالي و اسماء الشخصيات كذلك

--- "حين لمست حلمي أخيرًا، خطفني القدر من يدي... في أول مهمة لي كمحققة، انتهت حياتي-أو هكذا ظننت. لكن الموت لم يكن نهاية... بل بوابة. استيقظت في شوارع لندن القديمة، تحت سماء غريبة وأصوات مألوفة... لأدرك أنني لست في عالمي، بل داخل أنمي Yuukoku no Moriarty. والمفاجأة؟ أصبحت أختًا لشارلوك هولمز نفسه... شخصية لا وجود لها في القصة الأصلية." ما بين عبق الماضي، ونبض القصص التي كنت أعشقها... أبحث عن ذاتي، عن سر وجودي هنا، عن دورٍ لم يُكتب لي. فهل جئت لأغيّر شيئًا؟ أم أن هذا العالم جاء ليغيّرني؟ وفي لعبة يتقنها العباقرة... كيف أنجو إن كنتِ الورقة التي لا أحد يعرف عنها شيئًا؟ --- ♕ℛ𝑒𝓃𝒶♕

الوصف في شبتر 0 الرواية من تأليفي

مقطع مقتطف: لوسيانا باستنكار: أليس هذا عالم آخر خيالي؟! ......: سواء كان يبدو لكِ عالم آخر خيالي أم لا فهذا المكان الذي يفترض أن تكوني به!! لقد جذبتُ اهتمامك عمداً إلى ذاك الكتاب حتى لا تأتي هنا وأنتِ لا تعلمين شيئاً.... والأثر الذي وجدته أرسلته من أجلك كي ينقلكِ إلى هنا لأنني لم أستطع المجيء بنفسي لأنقلك!!! لوسيانا: تقصد أنه عالم حقيقي وليس قصة غبية قرأتها من كتاب!!! وأنَّ ما حدث معي ليس مصادفة؟! .......: تلك القصة الغبية هي أنا كتبتها فهذا ما حصل في المستقبل بسببي.... بعضها صحيح لمساعدتك والبعض الآخر أعقد من أن أكتبه!! لذا كان به بعض الخطأ! وبالطبع فعلتُ هذا لأنَّ حياتك بسبب خلل بالتعويذة تغيرت.... كان يفترض روح تلك الفتاة الساذجة بالعالم الذي كنتِ به وأنتِ كان يجب أن تكوني هنا.... لكن لأنني كنتُ ساحر مبتدئ وقواي كانت كبيرة ومن الصعب السيطرة عليها ظننتها خطأ بسيط ولن يؤثر لكنَّهُ دمَّر عالمك لذا عدتُ بالزمن في هذا العالم بينما ذلك العالم لم أستطع!!! وبالطبع أعدتك إلى هنا!!

ماذا ان دخلت رواية كنت تقرأها قبل ان تنام؟؟