تخيل أن تجد نفسك يومًا في مواجهة مع ما كنت تظنه سابقًا خيال، أن تكون في مواجهة مع ذاتك .... تخيل أن تقابل شخصًا وتشعر أنك تعرفه منذ قديم الأجل، تشعر أن هناك شيء في قلبك ينجذب له كما تنجذب الفراشة للنيران ... تخيل أن تكون تلك الرحلة التي اعتبرتها يومًا ضربًا من الخيال هي مصيرك الذي كان مقدرًا لك منذ يوم ولادتك ... حسنًا، اترك كل ما فوق وتخيل معي، أن تسقط صريعًا في هوى شخص ليس من عالمك أو له نفس حياتك. تخيلت ؟؟؟؟ حسنًا دعني اخبرك أن كل تخيلته للتو ليس بشيء مقابل ما ستراه في مغامرتنا القادمة ... لعنة الفراعنة رحمة نبيل

عشق الزين

عفاف حامد لم ترغب قط في الزواج لأنها موقنة بحقيقة ان الرجال كلهم سواء. و لكن ماذا سيحدث عندما تجبر نفسها علي الزواج من عمران امين فقط من اجل والدتها . من الناحية الأخري عمران يشعر بالسعادة كأي عريس ، معجب بعروسه ، لم يري شخصا في مثل جمال عفاف، يبذل كل ما بوسعه لتشعر عفاف بالحب تجاهه و لكن للأسف هذه العروس الجميلة لا تمتلك اي مشاعر له. يا تري ماذا يحمل المستقبل لهما؟ هل هي السعادة الأبدية كقصص الحب ام هو فراق القلوب... #١ في روحاني #١ في نبض

هي عنيدة، متمردة، تُحب الظهور بشكل لائق يسر الناظرين، بشكل متبرج.. ! لاتعرف شيئـًا عن الله أو الإسلام، كل ماتعلمه هو أنها مسلمة فقط ! تحب نفسها جدًا، تعشق الحياة، و اللهو بدون حساب.. أما هو، ابن عمها، يكبُرها بثلاثة عشر عامـًا. ماتت أمها ومرض ابيها؛ فتولى بدر الشباب رعايتها.. بدر، شاب خلوق.. قريب من الله، لايقطع فرض.. يحبه الجميع، لم يكمل دراسته لسبب ما.. واتجه للعمل بتصليح السيارات؛ فأصبح الأُسطا بدر. فهل سينجح بدر في ترويض طفلته لتصبح عائشة قدوتها السيدة عائشة؟ أم سيسلك قدرهم طريقاً آخر.. !!؟

..

نظر لها بقرف ثم صاح " يا لكِ من زنديقة !! " فوضعت يديها في خصرها وسخرت " بقى أنا زنديقة يا بتاع آمان يا لالالي !! " . عائشة جمال فتاة مصرية في السنة الأخيرة من كلية الحقوق تحدث لها حادثة مجهولة وتؤدي بها إلى الرجوع بالزمن إلى سنة 1622 م وتتوالى بها الأحداث حتى تجد نفسها جارية في قصر الوالي التركي العثماني على مصر وفي وسط كل تلك الأحداث تصارع لإيجاد طريقة للهروب من القصر والسفر بالزمن إلى المستقبل مرة أخرى . القصة كوميدية وليست تاريخية لكن بعض الأحداث الواردة بها صحيحة تاريخيًا. فائزة بمسابقة (أسوة) فئة الكوميديا لسنة ٢٠٢٠.