عندما يتحول الزواج من قيد مفروض إلي حكاية حب تنبت وسط نار الإنتقام! ضابط يقف ضد فساد والده، إعلامية لا تخاف كشف الحقيقة، وزواج يبدأ كصفقة وينقلب لحب وسط نار الانتقام. وفي الظل... صديق يقع في حب طبيبة ترفض الحب، وزواج اخر يُعقد لترميم خطأ لم يُرتكب.

نعلم جميعا أن الطمع يقل ما جمع ...وما بين أطماع الدنيا الكثيرة...تنفرد هي بطمع واحد...الا وهو الطمع في عشقه...ليضيع عشقه في زمن الطمع...ترى هل تستطيع حمايه وإنقاذ عشقه من الضياع ام ستتركه يضيع ويتخبط وسط اطماع الجميع

الكئابة ، الرومانسية ، الحزن

الرواية هي الجزء الثاني من رواية عشقني شيطان

أ الحب فيه أيضًا مستويات أم إن مستواه التعليمي والمهني تعداها بمراحل لفقرها فهي ليست من مستواه .. أما نظريات العقول ستترك تلك الأفكار وتمسك في الآصول وأصل الشخص ومعدنه زورت شهادتها للعمل لدي محامي مشهور وقعها القدر في برثنه والا ستلقي مجددًا بالشارع تموت جوعًا ، أحبها .. رأها سكنًا له ولكنه إكتشف كذبها .. أسيشفع لها ذلك .. أما سينبذها ؟ زادت الأمور سوءًا بالوقوع في مصيدة حبه لتكون صريعة هوائه ..فإلما ستأول إليه تلك المعادلة ..؟

،،،،ملكة الغموض،،،، "دمية بين براثن الوحش" أن توقفت أمام تلك العبارة لتعربها كجملة نحوية فلن يجول بخاطرك أن تعرب كلمة "دمية" مبتدأ بل كل ما سيجول بخاطرك أن "الوحش" هو ذلك الفاعل الذي وقعت في يده "الدمية" والتي لم تكون سوي المفعول به هو وحش بالفعل وحوش الغابة انتهت من حياتنا لتظهر وحوش علي هيئة بشر وهو كان من تلك الوحوش التي يكون صمتها قاتل.. وبرودها حارق.. وحديثها يجلد هو تتجمع داخله تلك الوحش التي تكن مخالبها عبارة عن الالات حادة تذبح النفس دون اهتمام بداخله تجتمع الوحوش .. بداخله هو فقط .... يوسف الراوي

هوا كما يقولون شرقي اصيل صارم بشده لا يؤمن بشئ يسمي الحب الفتيات بالنسبه له مثل التسالي هيا الجميله والشرسه؛ هيا التي منذ ولادتها تكرهها عائلته لانها فتاه لتجبرها الحياه ان تعيش لوحدها وان تثق بنفسها اكثر واكثر لتصبح الفتاه العنيده فهل سيلتقون يوما ما ام للقدر رأي اخر

عشقها منذ الطفولة ، أقسم بأنها له وليست لغيره عجزت الكلمات عن وصف جمالها وحسن أخلاق العاشق تمسك بها لأبعد الحدود ولم يهتم بكونها أصبحت عمياء لا ترى !!! ولكن في لحظة غدر سحبته العواصف العاتيه من أحضانها فهل سيكون الفراق ؟ أم للحب بقيه ؟؟؟!

رومانسيه، اجتماعية ممنوع النقل او الاقتباس نهائياً الإ إذن مني شخصيا.. كل واحد عنده واقع يمكن مش مؤلم بس في الاخر واقع، اتمني الروايه تكون سبب في جزء من فرحتكم وابتسامتكم

للكاتبه ريحانه الجنه هو قاسى لا يثق فى النساء أبدا يرى انهم يبيعون جسدهم لاجل المال و المتعه. لماذا هذا رأيه فى النساء ؟و ماذا سيحدث عندما يقابل بطلتنا الملاك العنيده ؟