صدقوني بيعجبوكم
29 stories
عدا إيريك by oXisraXo
oXisraXo
  • WpView
    Reads 1,417
  • WpVote
    Votes 152
  • WpPart
    Parts 5
_ مـقـهـى الـبُـن الـذهـبـي. خطوطٌ ذهبيةٌ مُنمقة جذبت ذو الخصلات الذهبية، جاعِلة مِنهُ يلتقط المنشور المُوشَّح بالأسود والذهبي الجذاب. إعلان توظيف هذا مضمون المنشور، كان مميُزاً لدرجةِ ظنِّهِ أنهُ يَخصُّ مطعَماً باهظاً. لم يكن مهتماً بالتقديم لوظيفة؛ لكن ما كُتبَ في الإعلان جعله عازماً للحصول عليها. _ لـا نَـقـبَـلُ مِمَـن يَحـمِـلـونَ اِسـمَ -إيـريـك- . ▪︎ مكتملة. ▪︎ قصة قصيرة. ▪︎ تحمل طابع كوميدي. ▪︎ رواية نظيفة خالية من المشاهد الغير لائقة، والعلاقات المغايرة.
شغف الملاكمة: معجبة. by oXisraXo
oXisraXo
  • WpView
    Reads 31,756
  • WpVote
    Votes 2,180
  • WpPart
    Parts 18
أَثناءَ إعجابِ لـوري ثـورس بِالملاكَمَة، وَغَرَقِها فِي حُضورِ النِزالات، تَتَعرَفُ عَلَى لِيـونـاردو اِيـسـا، المُلاكِمُ البريطانِي ذُو الأُسلوبِ المُميّز. فَــ كيفَ لـِعلاقَةِ المَشهورِ مَع مُعجَبَتِهِ الشَّغوفَة بِالتَطور؟ ~مُـلـاكِـمُـهـا المُِفَـضَـل~ □ مكتملة. □ الرواية نظيفة خالية من العلاقات المغايرة، والألفاظ والأحداث الغير لائقة. □ الأجزاء قصيرة. حازت على الأولى في 1# ملاكم.
الغريب من محطة الحافلات  by oXisraXo
oXisraXo
  • WpView
    Reads 14,158
  • WpVote
    Votes 848
  • WpPart
    Parts 18
"هل تقبلين الزواج بي؟" كلمات خرجت من فم الغريب الواقف أمامها في محطة الحافلات اعتقدت أنها تعود لسكير أو مجنون ما، إلا أنها قلبت حياتها رأساً على عقب. ▪︎ رواية رومانسية ▪︎ رواية قصيرة، ذات أجزاء قصيرة. ▪︎ بدأت في الرابع عشر من شهر شباط في عام ألفين وثلاثة وعشرون . _ انتهت في السابع والعشرين من شهر شباط في عام ألفين وثلاثة وعشرون .
يَـدان بـارِدَة . by oXisraXo
oXisraXo
  • WpView
    Reads 13,323
  • WpVote
    Votes 802
  • WpPart
    Parts 15
عندمـا يصطـدم 'تومـاس برايـن' بجـارتـه المنتقـلة مـؤخراً إلى الشقـة المجـاورة لخـاصته، فـتلامـس يـدها البـاردة يـده. مقتطفـات: - ''هـل تشعـرين بـالشفقـة نحـوي؛ لأنـني أبـكـم؟ '' - "كـانت أمي تمـلك يديـن بـاردة كخـاصتي... بعد أن هجـرها والـدي، فـ كـانت تقـول لـي كـل ليـلة 'ليـندا صغيـرتي، قلبـي متجمـد لهـذا يـداي بـاردة، لا تجعـلي قلبـك الـدافئ يصـل لهـذه المرحـلة ابـداً' لكنـها لا تعـلم أن قلـبي تجمـد أيـضاً" - "سـأكون دومـاً الكـتف الذي تستنـدين عليـه أوقـات ضعفـك" - "جسدك دافـئ أخـاف عليـه مـن بـرودة قلـبي" - "أحبــك" ◇ منتهية. ◇ بدأت كتابتها يوم الجمعة 2021.Oct.1 لكنها ظهرت في 2023.Mar.7 انتهت في Sep. 4.2023 ◇ رومانسية.
أميرة ازكاندا by oXisraXo
oXisraXo
  • WpView
    Reads 13,895
  • WpVote
    Votes 693
  • WpPart
    Parts 11
أمـيـرةٌ لـم تـرى الـذَّلَ يـومـاً، عـاشـت فـي مـمـلـكـةٍ كـان الـكـبـريـاء رمـزاً لهـا، لِــتضحـى الـأميـرة ذات الـكـبـريـاء أسـيـرةً لـدى مـلـكٍ اغـتـصـب أرضـهـا وسـفـك دمـاء أحِبَـتِـهـا، ثـم مـن أسـيـرةٍ مَـعـزولـة إلـى الجـاريـةِ رقـم مئـة فـي جنـاح الجـاريـات حـيـث جُـمِـعت نـسـاء الـقصـر. مـاذا سـيحـصـل بـالقـصـر حـيـن تُـهَـيـمِـنُ بـجمـالهـا الفـاتـنِ علـى قـلب المـلـك الغـاصـب؟ _ قصة قصيرة. _ رواية تاريخية ذات أجزاء قصيرة. _ القصة نظيفة خالية من أي مشاهد مخلة. _ ظهرت فـي 2023/فبراير/1 انتهت فـي 2023/فبراير/14. حازت على 7# في القصة القصيرة. و #2 في ملكة.
زَفاف by oXisraXo
oXisraXo
  • WpView
    Reads 39,060
  • WpVote
    Votes 1,943
  • WpPart
    Parts 24
قَدَّست مِيا عُقودَ الزَّواجِ، وَاِحتَرَمَتها بِعَقيدَة بائِنَة، حَمَلَتْ فِي مُخَيلَتِها صُورةً مِثالِيةً لِزَفافِهَا، إِلّا أَنَّ تِلكَ الصُّور ذَهَبَت مَع مَهبِ الرِّيحِ فِي لَحَظات، كَمِا فَعَلَ عَريسُها أَثناءَ زَفافِها. •تُغادِرُ أَملَاً بِالنِّسيانِ وَالبِدءِ مِن جَديد؛ لَكِن هَل قَرارُهَا فِي لَحظَةِ اِنهِيارٍ، كَانَ صَائِباً؟• ° مكتملة. ° العمل خالي من العلاقات المغايرة. ° رواية نظيفة خالية من الألفاظ والمشاهد الغير لائقة. • بدأت في °1/مايو/2022° • انتهت في °31/يناير/2022°
In his grip "في قبضته "  by lzoavyen
lzoavyen
  • WpView
    Reads 14,184,536
  • WpVote
    Votes 499,824
  • WpPart
    Parts 38
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
Just one hug by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 867,348
  • WpVote
    Votes 579
  • WpPart
    Parts 2
وضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصميم إضافة الى تلكَ الحقيبة السوداء التي تحملها ع ضهرها لتَصِل لوجهتها وهي تلكَ المدرسة الضخمة التي تُسميها مدرسة هاري بوتر بِسبب ضخامتُها والضلامُ المحيطُ بِها. بدأ البرود يَسري في انحاءِ جسدهُ وعقلهُ يدفعهُ لتحطيمِ جمجمة ذلكَ المدمى تحتَ قبضتهِ لمْ يشعرْ إلا على تِلكَ الشهقة التي خرجتْ من فَم تلكَ الفتاة التي تقفْ في آخر الزِقاق رفعَ رأسه لها ولحسن الحظ لم ترى وجهه فقط رأت وجه المدمى الذي ينبعثُ ضوء القمر على نصف وجهه والدماء يملئه لم تشعرْ بِنفسها الأ وهي تجرُ حقائبها وتركضُ بِسرعة هاربةً من ذلك الجسدْ الضخم الذي نهض منْ فوقِ تلكَ الجثة ليمشي بِخطوات هادئة نحوها. نضرَ نحو جسدها الذي ابتعد بمسافة بِسبب ركضها وهو يرى شعرها الاشقر الثلجي المموج المنثور على حقيبتها الذي يصل الى ما بعد ضهرها بِقليل ليُتمتم بِصوت خافِتْ"غبية يَبدو بأن هُناك مُتطفِلين لهذهِ السنة"
LEONIDAS  by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 1,508,256
  • WpVote
    Votes 48,489
  • WpPart
    Parts 34
اصبحت حفلة اليخت عبارة عن رصاص متطاير بدل البالونات ، صرخ الجميع وهم يخفضون اجسادهم للأسفل محتمين ببعضهم البعض بينما يخت آخر قد اصطدم بهم ليروا بعض الأرجل التي تنزل بإتجاههم ، "كارين هل سوف نموت"أردفت أماليا وهي تبكي وتتشبث بصديقتها التي ترتجف كحالها، رفعت اماليا عيناها نحو الرجال بملابسهم السوداء قد أنتشروا بداخل اليخت وهم يوجهون أسلحتهم نحو اصدقائها ، لتنتبه للرجل الذي جلس على الأريكة التي تتوسط القارب يتلاعب بسلاحه رفعت انضارها نحوه لترى شاب ربما في نهاية العشرينات بشرة حنطية لحية خفيفة و شعر بني يتلاعب به الهواء الطلق لكونهم في وسط البحر،لتخفض نضرها بسرعة وهي ترى بإن انضاره توجهت نحوها لتستعيد وعيها وهي تعي بإنهم مجرمون وربما يؤذونهم ، "اتمنى إننا لم نخيفكم كثيراً"نطق صوت أجش بسخرية ولم يكن سوى ذلك الذي يجلس على الأريكة بهيبته ، سخرت أماليا للحظة وهي تشتمه بداخلها للرعب الذي يسببونه لها ، اشار لأحد رجاله وهم يسحبون الشاب الذي بجانبها لقد كان فيكتور الذي بدأ يقاوم بوحشية وهو يحاول التملص من يدهم الا انهم كانوا كالجدران ، ليتوقف عن التخبط وهو يرى بإن الرجل الذي كان يجلس قد نهض وهو يوجه السلاح نحو رأسه بينما قلبها يرتجف وهي تبكي بقوة واضعة يديها على اذنيها تنتضر إطلاق الرصاصة ..
من أجل أبنائنا  by omeryam6
omeryam6
  • WpView
    Reads 424,455
  • WpVote
    Votes 14,827
  • WpPart
    Parts 34
رواية تدور حول قصة أب مجروح عاطفياً بعد وفاة زوجته و حب حياته و أم قوية تتحدى مصاعب الحياة من أجل ابنتها ليلتقيا بالصدفة و يكتب القدر لهما حياة جديدة ... مقتطف: "دخلت الغرفة فوجدت ما كنت أتمنى أن لا أراه أبدا، زوجي، حب حياتي و أب طفلتي مع امرأة أخرى و الأسوء من ذلك في غرفتنا و منزلنا. وقفت مصدومة و عندما رآني تفاجأ نطق باسمي من قوة صدمته التي لا يمكن مقارنتها بقوة صدمتي و الألم التي أحسست به في قلبي و كأنه طعن بسكين، كان يحاول أن يقول شيئا لكنني رفعت يدي لأقاطعه وقلت : " آسفة لم أكن أعلم أنني سأقطع شيئا في غاية الأهمية ، يمكنكما أن تكملا أينما توقفتما أنا سأذهب" قلت جملتي و أنا أحاول أن أمنع دموعي من السقوط و جعل صوتي متزنا بقدر الإمكان ، أغلقت الباب ورائي و توجهت إلى غرفة ابنتي ، حملتها و توجهت إلى سيارتي، قدت سيارتي لا أعرف إلى أين سأذهب، المكان الوحيد الذي خطر على بالي هو منزل أبي ، وصلت عنده ، لم أبكي و لم أحكي له ما وقع بعد لكي لا أقلقه..." أتمنى أن تعجبكم الرواية لن تكون طويلة جدا لكوني لا أحب تمطيط الأحداث الرواية من كتابتي الخاصةو أي تشابه مع رواية أخرى فهو بمحض الصدفة الغلاف من تصميم : فريق تفرد التقييم : #1 في "أم" #1 في " أب " #1 في "زواج" #2 في "خيانة "