اجتماعيه

رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..

خيارات .الحياة. خيارات. لكن لم املك. اي منها .. لااستطعت البقاء بماكنت اعيشه. ولاحافظت على حاضري .. واجهل. مستقبلي. لذلك. تعايشت. مع الخسارات. غلفت قلبي بجدار. صلب. لاحميه. من الصدمات التي بدات بااعز ماملك. وانتهت بقلب هش يحب بجنون. ويغفر بغباء.

قوه

قصه احداثها وقعت في السبعينات وتلاوت على مر الزمن الصعب قدر فتاة لم تكن قد خطتها بيديها وكيف تجارت مع الحياه وقلعت اشواكها رغما عنها وقد بدت اثارها واضحه بمرور السنين احبت ٠٠كرهت٠٠٠ عشقت٠٠٠ تناست عرفت الحزن والخوف فباتت قويه وبات الخوف يخاف منها اسعد الاوقات بقلم الكاتبه ذكرى المندﻻوي

قويه ، مغرورة ، جسورة ثم حادث يغير حياتها الى الابد ويكتب لها القدر صفحات جديدة وقوانين جديدة لتعيشها

بين ضن الاب وظنه..تصارع زهرتان .. وغصن يقاسي لوعة الحرمان.. واخر في ارض ليس بعيدة يجور عليه الزمان.. احيان..تكون الام ليست ام والاب ليس اب احيان.. من بنا اختار اهله!من اختار قدره !من منا كان يريد ان يكون ماكان.. لكن رحمة الله واسعة..وربما نجد في اقصى الغربة ..بدل الوطن..اوطان... انتظروا قريباً..لهفة وهي تقص لنا قصة في كان ياما كان

لا افهم ماذنبي من هذا العقاب والظلم ظلم الحياة وظلم القدر وظلمك وجبروتك الى متى سابقى انزف صبراً ..

سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في إذلال افراد عائلته وليكن "هو" كالذئب الصبور في تنفيذها وطاعتها ... وبين هذا وذاك وفي ليلة وضحاها ، تهب عليهم رياحٌ محملة بالحب لتكون الداء والدواء لها ... وليكون التغيير الاعظم له وفي قناعاته ومبادئه التي سارَ عليها بإرادته ردحاً من الزمن ... ليكتشف خطأه الاعظم ولم يكن يعلم مسبقاً بأنه سيقع عاشقاً لعينيها ... ويكون محاصراً بينها وبين قانون عائلته المجحف .....