"And what exactly am I...?" "You're a fucking sex machine" I shut down the headphones in his face and looked at him while hates and sparks flying from my eyes. His body was shaking from laughing, leaning his body forward as he leaned his arms around the window, and his distant facial expressions were telling me that he was still laughing and making fun of me. Without realizing my feelings of despair and lack of concentration. I raised the palm of my hand, showing him only the middle finger. Yeah, fuck... you damn shrewd, and I don't care or fear of you. Before I could see his reaction, I closed my window and the curtains. Stood with my body against it, and I gaspined for air. Sooner, I felt fear and regret! 'What did you do? Debra, you miserable idiot. What have you done? He will come now and curse you until the seventh grandfather.' The phone rang, and my hands had trembled, and I threw it into the floor. It was definitely him. But I decided to look at the phone screen from afar, and my suspicions were confirmed. 'Run, Debra, run. But where do I run? I'm in my house and my room' My phone rang again. 'Don't answer, don't answer...' Then, a message has delivered to my phone, so I took it to see. Reading a message is better than listening to what he was gonna say to me in his frightening voice. [How did you know I was a sex machine?] [I told you before, your reputation precedes you, you never leave a girl disappointed] [You're wrong, I don't do that with all girls, but if you have a well curious, I won't leave you disappointed either] What? Did he really write it? Am I imagining? I looked at the phone screen and realized that if I cursed him, he would make sure of his victory. So, I resorted to controlling my nerves and sent him a reply with confidence. [You're not my type]

بين ماضٍ وحاضرٍ نعيش نحن ، البعض يقوم بسجن ذاته داخل الماضي والبعض يتجاوز ليصبح أقوى،كما تتحدث هذه الروايه عن أحداثٍ نُقلت لكم من أرض الواقع. هل يعقل أن نختار الموت بدلاً من الحياة!؟، أو رُبما فارقت روحها جسدها ،ذاهبةً للماضي تاركةً خيبات الحاضر خلفها،رُبما كان هو السبب في الفراق، أو ربما هو ضحية كذلك ! أحياناً نُطلق إنذارات وبعض التلميحات عن كوننا اقتربنا من النهاية،أو عن وقوفنا على حافة الهاوية!. لتنقلنا البطلة للماضي وتتنقل بحديثها منه إلى الحاضر ومن الحاضر إليه مرةً أخرى. رُبما يفرقنا الموت أو تتلاشى قلوبنا جراء أحزاننا والتساؤل هنا هل هناك مبررات للإلقاء بأنفسنا وبأرواحنا هكذا ؟!...

دايما بتواجهنا مشاكل ومش عارفين نخرج منها وبيبدأ ينمو ويكبر جوانا احساس اننا وحدنا وبنغرق فنقفل علي روحنا الأبواب ونغرق ف ضلمة مبتنتهيش. الكتاب ده اتعمل عشان كل واحد نفسه ف حل لمشكلته, او نفسه يشاركنا بقصة أثرت فيه ونخرج منها بدرس, او موقف حصله وغير فيه ومش عايز غيره يمر بنفس التجربة, الكتاب ده هو الاستفادة الحقيقة اللي ممكن نطلع بيها من هنا بدل ما كل واحد فينا بيغرق ف قصص مختلفة عشان يهرب من الواقع, الكتاب ده هيقولك حلول وهيقولك ازاي تواجه واقعك مهما كان بغيض. وزي ما قال الدكتور الراحل مصطفي محمود (لا يشبع اهل الأمل من خيبة الأمل) , وبإذن الله هنا هتلاقي اللي يجددلك املك.

_ كالطفلة، أضحكتني فعلًا، إنها تُمثل وقد أجادت الأمر بحق، بعد فعلتها تلك، وأجل سأتخلص منها شئت ذلك أم أبيت. _ لن أسمح لك، أتظن أن الأمر سهل، مكالمة هاتفية واحدة، ويمتلأ الحي رجالًا لا عدد لهم. قال فارس كلماته مُهددًا شقيق رزان؛ حتى يرتدع عن ما يريد فعله، ليتراجع رشيد قليلًا، خوفًا ممن يقف أمامه، ظنًا منه أنه ذو سلطة، أو أحد رجال الأمن. _ تعالي معي، هيا. وجه فارس كلماته لرزان، حتى يُبعدها عن رشيد كي لا يؤذيَّها، فما كان من رشيد إلا أن اعترض على ما يقوله. _ ماذا تظن نفسك فاعلًا؟ أتظن بأنني سأسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل وحدها. _ وما المانع بذهابها معي؟ أنتَ لا تُريدها، وتود أذيتها، فهلا كففت يدك عنها أيها الشقيق. قال فارس كلمته الأخيرة مستهزِئَا من رشيد، فمنذ برهة كان يود قتلها والآن يدّعي القلق عليها. _ وكيف لا يوجد مانع؟ لست بشقيقٍ ولا زوجٍ حتى، أتود أن تأكل الناس وجهي، بأنني أسمح لشقيقتي بأن تذهب مع رجل لا يخُصها. _ ألم تكن الناس لتأكل وجهك حين قتلك لها؟ وكيف لفتاةٍ بظروف كتلك أن تتزوج يا هذا؟ سأعتبرها شقيقتي، ابنتي، أي شيء إلا أن تبقى تحت رحمة شخص مثلك لا يرحم. _ لا يجوز بني، فأنت لست من محارمها، لتكون لها ذاك، أعد الفتاة لشقيقها، وليتولاها الله، هو أرحم منا بعباده.

أنقل لكم هنا ما لذ وطاب من لطائف وطرائف أدبنا العربي والآداب الغربية

ماذا لو كان ما تبحث عنه غير موجود في عالمك؟ ولكنه متواجد بعالم آخر موازي لعالمك. ماذا لو تمكنت من العبور لعالم مختلف عن عالمك؟ ولكن يوجد به كل ما تتمناه وتنتظره. ولكن مهلًا لن تستطيع المواصلة هناك بسبب عهد أنت ملزم بتنفيذه. كل هذا وأكثر سيحدث في روايتي... كونوا بالقرب لتعلموا ما حدث وما سيحدث...

هنالك 12 عشر برج و مقسمين الى 4 اقسام 1:ناري و متكون من برج حمل اسد قوس و يتميزون با النشاط و العصبية وروح الفكاهة و قوة الشخصية 2:المائي و هم عكس الناري و متكون من عقرب و حوت و سرطان حساسين جدا و طيبين القلب و غامضين 3:الترابي و هم ثور عذراء و جدي قليلين الضحك و ثابتين يكرهون التغير و مملين في بعض الاحيان و يحبون العمل 4:الهوائين و هم الجوزاء و الدلو و الميزان اغلبيتهم يملكون و جه جميل يتميزون با التغير و عدم الثبات على شي الاتفاق الترابي يتفق مع المائي لان عندما نضع تراب مع ماء سوف تنبت زهرة جميلة رقيقة هكذا هي علاقتهاما اما الناري يتفق مع الهوائي لانه عندما نضع هواء مع نار سوف تزداد النار لذا علاقتهم مشتعلة ببعض و مليئة با النشاط و الناري عدو المائي و الترابي عدو الهوائي وهنالك الابراج الصينة ايضا سا اتكلم عنها ايضا

شامل