كلية الشرطة 🔥 بقلم / لوكى مصطفى
غادر و تركها لكنها استطاعت ان تتغلب على جرحها و أصبحت شخصية يهابها الجميع ، عاد إليها ولكن هل سيكون فات الأوان؟
غادر و تركها لكنها استطاعت ان تتغلب على جرحها و أصبحت شخصية يهابها الجميع ، عاد إليها ولكن هل سيكون فات الأوان؟
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه آية يونس ... ممنوع النشر او الاقتباس الا بإذن الكاتبة آية يونس ... رواية بالعامية المصرية ... عندما يصبح الإنتقام والتحدي غريزة ... عندها فقط يتولد الحب الحقيقي ...♥️ ماذا لو اصبح الأنتقام بدايه جديدة ... ماذا لو كانت بدايه حب وعشق ... تابعوني في عشقت مجنونه .. الجزء الثاني ♥️ #سيدة_القلم
اطلت بزرقتيها من خلال نافذة الطائرة الصغيرة المغلقة تتطلع الي الغيمات القطنية الكبيرة ارتسمت ابتسامة صغيرة علي شفتيها عندما تذكرت كم كانت تود الصعود إلى السماء وهي صغيرة حتي تعانق الغيمات عادت برأسها تستند علي ظهر مقعدها تغمض عينيها بهدوء وعلي ثغرها تلك الابتسامة الصغيرة الدافئة Flash back كانت تلك الصغيرة ذات السب...
وانحنت لأجلها الذئـــــاب ... ------------------------------ المقدمة ،،، وَقَفَتْ بِمُفرَدِهَا لِتُوَاجِـــــه جَحِيمَ الْحَيَاة .. فَقَذَفَتهَا عَمداً نَحَوَ مَجْهُولٍ ، لَمْ يَكُنْ - كَمَا ظَنّت - سَرَاب ... فَاِلتَقَت هِيَّ بِهِم .. نَعَمْ بِأُنَـــاسٍ لَا تَصفَح ، لَا تَرّحَم ، وَلَا تَقْبَل بِالْغُفِـــرَان ... إ...
المقدمة حالتْ الظُروف دُون عودتها إلى حياتها ، وتَخلتْ - رغماً عنها - عنْ جزءٍ مِن رَوحِها .. فإنتهى المطافُ بِها لُقمة سَائِغة ، يَلُوكها بِشراهةٍ ذَاكَ الذِي أقْسَمَ بأنْ يَكُونَ جَلادُها .. وبِتلذذٍ مريض طَابَ لَهُ إلتِهامها ... فكيف ستنجو هي من سِياط سجّانِها ؟! تفنن في تعذيبهن قبل أن يتركهن حُطـــــام ..وبإرادته...
_ليست ملاك كما تعتقدون عنيدة و متمردة لأبعد حدود لكن و مع ذلك ذات قلب طيب تحب الخير للجميع و تكره المنافقين.. _ليس كما يظن الجميع بأنه هادئ وراء قناع الهدوء حروب تحدث لا يعلم بها أحد يحب الاخلاص و يكره الخيانة..
رواية ملك فقيد الحب الجزء الثانى بقلم نورا عبدالعزيز "نور زيزو" ♥👑
رواية رومانسي اجتماعى عائلى #ملك_فقيد_الحب #نور_زيزو #نورا_عبدالعزيز
في زمن يحكمه المال والسلطة جاءت هي ... زهرة بريئة اقتحمت عالمه عنوة عنها ... عالمه الذي يكسوه السواد من جميع الجوانب ... فهل ستشرق شمسها في قلبه الذي لا يعرف الرحمة ...؟ أم كتب عليها ان تظل سجينة ظلمه اللامحدود ...؟