سجينه في المنزل
للكاتبه ام غايب
تحكي فتاة تقع فريسة سهله بين يدي وحوش البشر فتساومم على أغلى شيء تملكه لتصبح سجينة مساومها فهل إلى الخلاص من سبيل ام ستكون تدفع ثمن اغلاط الماضي وتكون رهينة الحاضر
هي مراهقه .....فجأه تتجرد من كل شيئ ..تجد نفسها لا شيء..... وهو كبير في السن .......يجعل من بيته ملجئاً لها ولكن مهما يكون فهي غريبه في بيته تناديه بـ عمي ويناديها بأبنتي لكن هل ستبقى على هذا النحو .....ام تتحول الى مشاعر حب
ﻛﺎﻓﻲ ﺍﻧﻪ ﻣﻮ ﺍﺑﻮﭺ ﻣﻮ ﺍﺑﻮﭺ ﻟﺸﻮﻛﺖ ﺍﻧﻪ ﺍﻇﻞ ﻫﻴﭻ ﻻﻧﻲ ﻃﺎﻳﻞ ﺍﻟﺴﻤﺎ ﻭﻻ ﺍﻧﻲ ﻃﺎﻳﻞ ﺍﻟﮕﺎﻉ ﻭﺣﺴﭻ ﻫﺬﺍ ﺍﺫﺍ ﻋﻠﻴﺘﻲ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺍﻛﺴﺮ ﺭﺍﺳﭻ. ﻛﺎﻓﻲ ﻛﺎﻓﻲ ﺗﻌﺒﺘﻮﻧﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻧﻲ ﻃﻔﻠﺔ ﺍﻧﺖ ﺷﻴﺦ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻭﺍﻣﻚ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﻭﺯﻭﺟﺎﺗﻚ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺍﺗﺮﺟﻌﻨﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻴﺒﻲ
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة لدا الكاسر 💔 انا أسيرتك التي لم ولن يجرؤ اي رجل علئ وجه الارض مساسها غيرك هاا انا اراقبك بمدائن من القلق الكامنه في عيني الا تشعر بتنهيدات الخوف الذي تقصف وجداني؟ متئ ا...
نعم هو يهابه كل الرجال لا يعرف الرحمه ليس كأي رجل... .ستقولون انه كباقي الرجال بارد متملك وحاقد ولكنه وصل لأسماها ليس بقلبه ذره رحمه أو شفقه... كلمه الحب بعيده عن قاموسه فبنظره الحب ضعف وهو لن يتملكه ذلك الشعور واذا تملكه بالطبع سيعاني الطرف الاخر . ..عكسه تلك الطفله التي تنتظر فارسها ذو الحصان الأبيض لتتفاجئ بالاسود...
خمسه اسود من الانبار ولبوة واحده يعيشون حياة ينعدم فيها الضمير ويصبحون ذات قلوب قاسيه لولا الحب لما لانت القلوب...