تفاصيلنا المُميزة
حدَّقَت للرِسالة قرابة الدقيقة... أغمضتُ عيناي لبضع ثوانٍ، لعل ما رأيتُه غير حقيقي، لعل هذه اللحَظَة التي أعيشها ليست موجودة بالأصل، فتحتها مجددًا لأجد الرسالة موجودة، إذًا هذا هو واقعي! رفعت نظري قليلًا... إذ بي أرى كل شئ يتحرك ببطء، تَرَاقَصَ الناس ببطء، تخبطت ألحان وكلمات المغنية وأغانيها حتى باتت تُشبه الطلاسم. ...