هو ذلك القلب الذي يتعذب بشغف، يتقطر منه نبضات العاطفة كقطرات من ماء الورد، مملوء بأحلام مؤجلة وذكريات تلمع كنجوم في سماء الليل. كل نبضة تحمل ثقل الحب، كأنها تروي قصة صراع بين الفرح والألم، بين الرغبة والفقد. تتراقص مشاعر الفقدان في زوايا القلب، فتترك أثراً يشبه الجروح النازفة التي تشتاق إلى لمسة شغف، إلى عناق يسكّن الوجع. في عمق هذا القلب، يسكن الحنين، صوت همسات الأمل التي ترفض أن تنطفئ، حتى مع كل جرح ينزف... البداية: 7/9/2024. النهاية: 24/11/2024

مفيش شيبر في الرواية. تَخطُرينَ عَلى بالِي ولا يُهمُكِ بالِي، لا تُفارقين خَيالي وللمَوالي يبكُون عَلى حَالِي وقلبِي اسيرٌ لَا يُبالي عَلى حُبكِ يرتَقي خَيالي وفي قلبكِ دفءٌ وحنانِ واحتواءٍ دَرّ الحانِي وعُزفت الحَاني لجنةٍ ابتسامتكِ، و كُسر خاطِري لبُكاء عيناكِ، وسَممتُ افكارِي بشفتاكِ ورجفةٌ ضاعَت دونَ الخَالي، وقررتُ رفعةً تعلُو باناملكِ دارَ السّالي، يا رُوحَ رُوحي ما تأتينِي روحٌ غيرهَا يا وَردة حُبي التِي لا تسقطُ اوراقهُا خريفًا كُونِي مُزدهرةٌ دائمًا لارقيكِ من حُبِ حُبي وأحبكِ من قلبِ قلبي ونُورِ عَقلي -أننَي اليكِ لعاشقٌ تائه، في حضنكِ ثَائر، في وداعكِ حَائر، في غيابكِ هائج، في رقبتكِ دافئ، في قلبكِ سَائر، في عيونكِ سَاحر، فِي اخلاقكِ سَائل، وفي شفتاكِ ذائب، في وجنتاكِ قائل، في اناملكِ شَارد -چيُون چُونغكوك-

إنكَ لزهرتِي ذاتُ العطرِ والچمالِ الخلاب الآخاذ. أحبُك وبدونِ الالفِ قصيدة. أراكَ كونًا، وسماءًا، نهارًا وليالٍ ممطرة تلك.. قطراتُ الندى، تلك السماء عيناي والارضُ وجنتاي وتنزل الامطارُ منها عليها لك. تائِهةٌ بهُ كَـ ليلٌ فقدَ نجومِه. انانيـةٌ بحُبك. وأمَا عَن نارِ فَـ يٰ ليتَكُم أيهُا القومُ لخلقتُم بدونُ بُنيتان ولا يراهُ غيري واقعًا وأحلام وتسمعُون صوتَه فلتُخلقوا مِن دونِ آذان، ولتهدأوا فأنهُ لِـ قَلبي ألمٌ لَا أنساه. فِي حُبكَ انانيةٌ بالذَات ، في نفسِي أحبُك وأهواك ، يٓ حَبيب الفؤاد ، التجأ قَلبي اليكَ فِي الصُعوبَات ، حَتى أرتَكبَ خَطيئةَ حُبكَ حَتى الممَات يٰ نُورَ الفُؤاد. الشَّاعِرة: كُـوهَـاسُـو.