أَقْسَمَ أَلْوَالِي عَلى إِبَادَتِهِ لِيرفَع عيْنَيه عَن كَأسِ شَرَابِهِ .. لِوَهلةٍ نَصَّتْ عَوَارِضَهُ لِيَسْتَقيمَ عَرِيضُ أَلْمَنكَبَينِ ذَاكِ فَيَرْتَفِعُ ثَغْرَهُ مُحَدِّقَاً بِطَرَفِ عَيْنَيهِ .. "إِنْ كَانَ رَجُلَاً فَلْيَجْدِنِي"
*مكتمله هي ليس لها حول ولا قوة هي فقط وقععت ضحيت سفقه من سفقات والدها القذره فهل حولت حياتها للجنه او الجحيم.... من يدري!
رافقت الشقراء و السمراء، عرِفتُ الحسناء و الشمطاء، رأيتُ الفتياتُ أشكالاً و ألواناً و لكن مالم أتوقعه أن يتعلق قلبي بحورية بحر. .. هل دقات قلبي اللعينه عندما أكون بقربك كذباً ؟ هل تركي لجميع من حولي لأجلك كذباً ؟ .. " سترين جحيماً معي ؟ هل أنتي مستعده ؟ " " مادُمت معك أنا دائماً مستعده " .. " ستموت معي ؟ هل أنت مستعد...
عند رؤيتها بتلك الابتسامة اللطيفة التي تزين ثغرها وذلك الشعر الذي غار منه الرياح ليجعل لنفسه رفيقا له وجعله يتطاير جعله يقرر هي له وليس لغيره ....تملكه... غيرته... قسوته... حدته... غضبه كل هذا مجتمع به تجاهها فهي ايقضت الوحش العاشق ذاخله وجعلته يصبح مهووس بجنون بها وليس اي هوس.. هوس قد يصل به ان يقتلها علي ان تصبح...