3 stories
عودة  فاينا by Medusa_Morae
Medusa_Morae
  • WpView
    Reads 3,450,805
  • WpVote
    Votes 17,937
  • WpPart
    Parts 38
"هل تعتقد أنك قوي لمحاربتك بعض البشر؟.. فقط جرب محاربة أفكارك مثلي" -فاينا فيدور نيكولاييف. ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ ♠ في عالم المافيا، الثقة ممنوعة ويؤدي تجاهل هذه القاعدة إلى السقوط في مستنقع من الغدر والخيانة حيث يُجبر الأبرياء على سفك الدماء.. اختفت فاينا، وهي فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات بسبب الثقة في غير محلها، أصابع الاتهام تشير في كل اتجاه دون جدوى، تاركة عائلتها في أمس الحاجة للحصول على إجابات، وبعد عقد من البحث، كان عليهم قبول الواقع المفجع ودفن تابوت فارغ يحمل اسمها.. ومع ذلك، عندما تظهر فاينا مرة أخرى في سن الخامسة والعشرين، تجلب عودتها لغزًا وأسرارًا غير متوقعة.. وبينما تكافح لاستعادة هويتها، يهددها ماضيها المؤلم بما هو أسوأ من الموت.
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
ayyla__
  • WpView
    Reads 7,270,866
  • WpVote
    Votes 278,394
  • WpPart
    Parts 46
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
الرَسِيس by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 345,243
  • WpVote
    Votes 14,142
  • WpPart
    Parts 24
ما الذي عاد به بعد خمس سنوات؟ همست بنبرة مرتجفة وهي تجلس أعلى السلم مستمعة لأصوات الترحيب بالابن الاصغر لعائلة تورباش وابن عمها ام تقول ماضيها الذي كلفها نصف حياتها لمحاولة نسيانه اخذت شهيق طويل حالما سمعت صوته الهادئ وهو يخبرهم بإنه متعب ويود الصعود لغرفته التي أُغلقت منذ ذهابه ولم يتجرأ احد على فتحها فقط لتنضيفها كل شهر لتتسع عينيها وهي ترى ضهره يتجه نحو بداية السلم وخلفه الخادم يحمل حقائبه،لتنهض بخطوات مسرعة سالكة الممر المؤدي لغرفتها الصغيرة لتغلق الباب خلفها بقوة تزامناً مع وصوله للأعلى ليلتفت برأسه نحو صوت إغلاق الباب ثلاث ثواني قد استغرقها بالنظر قبل ان يدير عسليتيه اللامعة مكملاً طريقه وخطواته ترزع الأرض بينما انهارت الاخرى مستندة على الباب خلفها واضعة كفها على قلبها محاولة تهدأت نبضاته ودموعها على وشك السقوط وإرتجاف يدها لا يتوقف وقد أنهالت عليها الذكريات