ابناء الحسوم "شمسون"
ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!
معشر أمسكت حلومهم الأر ض وكادت لولاهم أن تميدا فإذا الجدب جاء كانوا غيوثا وإذا النقع ثار ثاروا أسوداً تتبع الهوى روحي في مسالكه حتى جرى الحب مجرى الروح في الجسد.
نُقطة بيضاء في دائرة سوداء في جَوفها قشيبْ وفي خارجها غريبْ قد طُغى الاحِمرار في طُياتْ مُفزعة مُلوثة تاركة قوة أسُرية مُجهلة خسارهَ النفسْ في حادثً مُرعبْ هيَ أقسى الاسباب لبناءَ انسانً يحمل ندوبً لا تٌنسى وتذكر كُل ثانيهً سائراً في طُرق مُظلمة ماترك الا لدخول قوقعه مُجلجلة لايُمكن الخروج منها الا بالندوب المُجر...
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنسانيتهم عن رجـال قاموا بقطف الأزهـار البيضاء وقرروا تلطيخهن بـنقاط د.م! سيترتب مستقبلهن عليها فيما بعـد وماذا لو احبت بائـ.ـعة الهـوى احد زبائنهـا؟ وماذا لو أنتهـ.كت حرمة...
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ ن...
رواية بقلمي انا الكاتبة :ضحى ال عامر أنا من هناك ولي ذكريات.. ولدت كما تولد الناس.. لي والدة وبيت كثير النوافذ.. لي إخوة.. أصدقاء.. وسجن بنافذة بارده.. ولي موجة خطفتها النوارس.. لي مشهدي الخاص.. لي عشبة زائده.. ولي قمر في أقاصي الكلام، ورزق الطيور، وزيتونة خالده
لستُ على استعداد لكتابة وصف تقوم بتجاهله أن كنت مهتماً لمعرفة محتوى هذّه الرواية تقدم أمامك مقتطف ❗️
عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضًا وتحل بك سعادة جنونية غريبة المذاق، وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف.
اعماق الحفرة مظلمة أرواح تحترق مُعذبة ماذنبها وذنب أمها كـ الطفلة مرميه على الأرض يحترق قلبها ووجها بسبب الرجال المنافقين المتملكين لايعرفوا الرحمة من هَـم ومن أنتَ ؟! ماذا فعلت ؟ لماذا كل هذا الظلم؟ سوف نحفر معًا بأحداث هذه الرواية
قِلاع ضُر ليس فيها سر ولا سرور الكاذب فيها محترم و المجرم فيها وقور ليس للعشق مكانا في زواياها، والعاشق في ثبور تلك قلاع الشر تضر كل من أحاط بقلبه نور .
تقف كثيراً عند أخطاء ماضيك .. لأنها ستحيل حاضرك جحيماً .. ومستقبلك حُطاماً .. يكفيك منها وقفة اعتبار .. تعطيك دفعة جديدة في طريق الحق والصواب. كبريت احمر
عائله بسيطة تهب رياح الظروف لتسرق سعادتهم وتختبر صبرهم بأعز ما يملكون فكيف سيكون الصراع بينهم وبين تلك الظروف ؟ يتبع ...
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغ...
أعرفُ أنكِ فتاةٌ باردة تشبه الجنازة، تشبه الوطن، وتشبه نفسها أيضاً إنكِ روحٌ لا يستطيع الكل فهمها، وما لا نستطيع فهمه، مقدّس..
نعانقُ دمارَنا بِأرواحٍ مُتعبة وأذرعٍ مُتهالكة قلوبُنا معَ ذروةِ الألمِ مُتصدعة وأعيونُنا منْ غزارةِ تدفق البُكاءِ مُحمَرة لا نفرقُ بينَ .. الشدة والرَخاء الأخذ والعَطاء النعمة والجُحود الهزيمة والصُمود العِناق والفِراق الحقد والاشتِياق كـلّ ما فينا تساقطَ حتىٰ قلوبنا تِلكْ .. لمْ تعُد توافق العقلَ علىٰ أيّ قَرار دما...
الروايه تم نُشرها ٢٠٢٤/١١/٣ حقوق الكاتبه شمس العراقيه ـ شلونج شخبارج مبروك الزواج ـ الحمدلله تمام وأنتَ شلونك ـ زين عــلى الله سمعت تزوجتي عسكري ـ اي ـ عاد اختيار سيد الوالد لو اختيارج ـ لا أختيار ابويه ـ خوش اختيار مو ـ ما أعرف ـ ليش لازم ما مرتاحه وياه شعجب ما ترس عينج الفارغه ـ وين تريد توصل بهاي اسألتك...
حياتنا ليست سوى ذرات من الغبار تتساقط على أصابع الزمن. مثل رمال الساعة الرملية ، كذلك أيام حياتنا. سقراط
في عُزلتي مَعهم غاية والغاية تُبررُ الوَسيلة كُـنتُ أنويّ مُداوتَهم فَـ إذا بي أكتشفُ أنَّ خلفَ أمراضهم شِفائي وفي بُعدِهم سُقمٌ لا شِفاءَ بَعدهُ أبدا .. فَـ ما الحَلْ لو غادَرونيّ ؟ ضَيعَتُهم ضَيعَونيّ نادَيتُهم اِسمَعونيّ .. لا تَرحلوا ، قِفوا هُنا خَلفَ الجِدار ، أنويّ العِناق فَـ ما ضَرَكم لو عانَقتُكم وطلبَتُ...
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلا...